تويت
في ليلة الدخلة، الزوج زعم أن زوجته ليست بكراً، الأمر الذي تسبب في قتال دامي بين العائلتين وتراشق بالحجارة وإطلاق نار أسفر عن إصابة قرابة 60 مدعو من الجانبين...
كشفت مصادر في وزارة العدل المصرية أن حالة من الارتياح والسعادة سيطرت على الأوساط الحكومية الرسمية المصرية عقب التقرير الطبي الذي أصدره الطب الشرعي في محافظة قنا,الواقعة في صعيد مصر من الجنوب من العاصمة القاهرة, والذي أثبت عذرية الفتاة" ن" التي تنحدر من عائلة "الهوارة" الشهيرة في الصعيد والتي تشاجر معها زوجها الذي ينحدر من عائلة "حمص" الشهيرة أيضاً في ليلة الزفاف بعدما زعم أنها ليست بكراً وهو ما أكتشفه في "ليلية الدخلة" وتأكد من ذلك أكثر من مرة.
وخرج العريس وسط المدعوين ليقول هذه المفاجأة الأمر الذي كاد أن يتسبب في قتال دامي بين العائلتين خاصة مع "القداسة" التي يحظى بها موضوع غشاء البكارة بين المصريين, وبالفعل حدث تراشق بالحجارة وإطلاق نار أسفر عن إصابة قرابة 60 مدعو من الجانبين, وأمتد القتال ليشمل بقية أنحاء المحافظة بل وحتى القاهرة حيث ينتشر أفراد العائلتين وهو ما جعل البعض يزعم أن مصر باتت على شفا حرب أهلية خاصة مع قوة العائلتين وامتلاكهم للعديد من الأسلحة المتنوعة وتقلدهم لمناصب هامة في مختلف المجالات, إلا أن المجهودات التي قامت بها الشرطة ساعدت على راب الصدع بين العائلتين والاقتناع بضرورة التوجه للطبيب الشرعي الذي سيثبت وبصورة واضحة عما أن كانت بنت " الهوارة" عذراء أم لا خاصة وأن الهوارة زعموا أن العريس عاجز ولا يعرف كيف يتعامل مع عروسه ليلة الدخلة.
وبالفعل توجه أعضاء كلتا العائلتين بالعشرات إلى مقر الطب الشرعي الذي شهد تواجد أمني مكثف منذ الصباح الباكر, وحضرت الفتاة وكذلك الزوج الذي أكد أنه سليم ويعرف كيف يتعامل مع عروسه في ليلة الدخلة.
وبعد مرور قرابة نصف ساعة في حجرة الكشف الطبي وبحضور مدير مستشفى قنا أعلن الأطباء وبلا ما لا يدعو مجالاً للشك أن العروس بكر ولم يلمسها أحد وأن غشاء البكارة الخاص بها هو من النوع "اللين" الذي يصعب فضه من أول ليلة وهو ما لم يفهمه العريس الذي أكد التقرير الطبي الذي صادق عليه رئيس المستشفي بنفسه أنه لم يعرف كيفية التعامل ب" مهارة" مع هذا النوع من الغشاء الذي يتطلب أكثر من ليلة حتى ينجح في فضه.
وفور قراءة العريس للتقرير توجه على الفور إلى عروسه ليعتذر لها وعرض عليها الزواج مرة أخرى إلا أنها رفضت ونهرته ونعتته بـ "عدم الرجولة" وهو ما أجبره على الانسحاب مع عائلته من أعضاء عائلة "حمص" وهو يبكي.
يذكر أن العائلات المصرية في الصعيد تضع بجانب العروس في ليلة الزفاف منديل أبيض حتى تضع فيها بقع الدم التي تنهمر من غشاء البكارة ويلقيه زوجها بعد ذلك على المدعوين الذين ينصرفون فور مشاهدتهم لهذا المنديل فرحين ويطلقون النار في الهواء سعداء بإتمام الزواج
كشفت مصادر في وزارة العدل المصرية أن حالة من الارتياح والسعادة سيطرت على الأوساط الحكومية الرسمية المصرية عقب التقرير الطبي الذي أصدره الطب الشرعي في محافظة قنا,الواقعة في صعيد مصر من الجنوب من العاصمة القاهرة, والذي أثبت عذرية الفتاة" ن" التي تنحدر من عائلة "الهوارة" الشهيرة في الصعيد والتي تشاجر معها زوجها الذي ينحدر من عائلة "حمص" الشهيرة أيضاً في ليلة الزفاف بعدما زعم أنها ليست بكراً وهو ما أكتشفه في "ليلية الدخلة" وتأكد من ذلك أكثر من مرة.
وخرج العريس وسط المدعوين ليقول هذه المفاجأة الأمر الذي كاد أن يتسبب في قتال دامي بين العائلتين خاصة مع "القداسة" التي يحظى بها موضوع غشاء البكارة بين المصريين, وبالفعل حدث تراشق بالحجارة وإطلاق نار أسفر عن إصابة قرابة 60 مدعو من الجانبين, وأمتد القتال ليشمل بقية أنحاء المحافظة بل وحتى القاهرة حيث ينتشر أفراد العائلتين وهو ما جعل البعض يزعم أن مصر باتت على شفا حرب أهلية خاصة مع قوة العائلتين وامتلاكهم للعديد من الأسلحة المتنوعة وتقلدهم لمناصب هامة في مختلف المجالات, إلا أن المجهودات التي قامت بها الشرطة ساعدت على راب الصدع بين العائلتين والاقتناع بضرورة التوجه للطبيب الشرعي الذي سيثبت وبصورة واضحة عما أن كانت بنت " الهوارة" عذراء أم لا خاصة وأن الهوارة زعموا أن العريس عاجز ولا يعرف كيف يتعامل مع عروسه ليلة الدخلة.
وبالفعل توجه أعضاء كلتا العائلتين بالعشرات إلى مقر الطب الشرعي الذي شهد تواجد أمني مكثف منذ الصباح الباكر, وحضرت الفتاة وكذلك الزوج الذي أكد أنه سليم ويعرف كيف يتعامل مع عروسه في ليلة الدخلة.
وبعد مرور قرابة نصف ساعة في حجرة الكشف الطبي وبحضور مدير مستشفى قنا أعلن الأطباء وبلا ما لا يدعو مجالاً للشك أن العروس بكر ولم يلمسها أحد وأن غشاء البكارة الخاص بها هو من النوع "اللين" الذي يصعب فضه من أول ليلة وهو ما لم يفهمه العريس الذي أكد التقرير الطبي الذي صادق عليه رئيس المستشفي بنفسه أنه لم يعرف كيفية التعامل ب" مهارة" مع هذا النوع من الغشاء الذي يتطلب أكثر من ليلة حتى ينجح في فضه.
وفور قراءة العريس للتقرير توجه على الفور إلى عروسه ليعتذر لها وعرض عليها الزواج مرة أخرى إلا أنها رفضت ونهرته ونعتته بـ "عدم الرجولة" وهو ما أجبره على الانسحاب مع عائلته من أعضاء عائلة "حمص" وهو يبكي.
يذكر أن العائلات المصرية في الصعيد تضع بجانب العروس في ليلة الزفاف منديل أبيض حتى تضع فيها بقع الدم التي تنهمر من غشاء البكارة ويلقيه زوجها بعد ذلك على المدعوين الذين ينصرفون فور مشاهدتهم لهذا المنديل فرحين ويطلقون النار في الهواء سعداء بإتمام الزواج
تعليق