تويت
الرقبة هي أكثر أجزاء العمود الفقري حركة، فهي تحمل %15 من وزن الجسم، ولكنها تحظى بحماية أقل من بقية أجزاء العمود الفقري كي تعطي مدى حركة أكبر، وهي تتكون من 7 فقرات عنقية، تتصل الأولى بأسفل الجمجمة اتصالاً ثابتاً، والثانية تتصل اتصالاً مفصلياً مع الأولى، وبهذا يسهل الدوران والالتفاف. وآلام الرقبة شائعة جداً بين الجنسين وفي مختلف الأعمار.
يتسبب كثير من العادات الخاطئة في آلام الرقبة، مثل النوم على البطن أو النوم على وسادة لتحافظ على الانحناء الطبيعي للرقبة في وضع جيد، أو النوم على مجموعة من الوسائد العالية، ومن الأسباب الرئيسة لآلام الرقبة ما يلي:
- التهاب الفقرات ومفاصل الرقبة، كما هو الحال في مرض التهاب الفقرات التيبسي، والروماتيد، وروماتيد الأطفال.
- خشونة الفقرات.
- إصابات النسجة الرخوة، مثل التواء العضلات والأربطة.
- الروماتيزم اللامفصلي، والتهاب ألياف العضلات.
- اعتلال العظام، مثل: ال**ور ـ خصوصاً الناتجة عن هشاشة العظام ـ وأورام العظام، والالتهابات الميكروبية، وانزلاق الفقرات أو الانزلاق الغضروفي.
- اعتلال جذور الأعصاب، وضيق القناة الشوكية.
إرشادات
من الإجراءات الضرورية في حالات الألم الرقبي نذكر:
- الجلوس في وضعية صحيحة لتجنب شد العضلات الرقبية، وعدم وضع سماعة الهاتف بين الأذن والكتف عند قيامك بعمل ما، لأن هذا يؤدي إلى ضغط على العضلات العنقية، وبالتالي يؤدي إلى تشنج العضلات في الجانب الممسك بالهاتف.
- المحافظة على التمارين العضلية التعويضية، والتي تعمل على تحريك الرقبة.
- الراحة التامة في السرير، وهي ضرورية إذا كان الألم شديداً.
- الأدوية المسكنة والمرخية للعضلات، حيث إنها تؤدي إلى ارتخاء العضلات والراحة من الألم خلال النهار وتجعل النوم هادئاً ومريحاً.
- استعمل الطوق المعروف بالرقبة (كولار) بعد زوال الألم، وذلك لكونه ليس إجراءً داعماً ومريحاً للعنق فحسب، بل إنه يحفظ الرقبة دافئة أيضاً
يتسبب كثير من العادات الخاطئة في آلام الرقبة، مثل النوم على البطن أو النوم على وسادة لتحافظ على الانحناء الطبيعي للرقبة في وضع جيد، أو النوم على مجموعة من الوسائد العالية، ومن الأسباب الرئيسة لآلام الرقبة ما يلي:
- التهاب الفقرات ومفاصل الرقبة، كما هو الحال في مرض التهاب الفقرات التيبسي، والروماتيد، وروماتيد الأطفال.
- خشونة الفقرات.
- إصابات النسجة الرخوة، مثل التواء العضلات والأربطة.
- الروماتيزم اللامفصلي، والتهاب ألياف العضلات.
- اعتلال العظام، مثل: ال**ور ـ خصوصاً الناتجة عن هشاشة العظام ـ وأورام العظام، والالتهابات الميكروبية، وانزلاق الفقرات أو الانزلاق الغضروفي.
- اعتلال جذور الأعصاب، وضيق القناة الشوكية.
إرشادات
من الإجراءات الضرورية في حالات الألم الرقبي نذكر:
- الجلوس في وضعية صحيحة لتجنب شد العضلات الرقبية، وعدم وضع سماعة الهاتف بين الأذن والكتف عند قيامك بعمل ما، لأن هذا يؤدي إلى ضغط على العضلات العنقية، وبالتالي يؤدي إلى تشنج العضلات في الجانب الممسك بالهاتف.
- المحافظة على التمارين العضلية التعويضية، والتي تعمل على تحريك الرقبة.
- الراحة التامة في السرير، وهي ضرورية إذا كان الألم شديداً.
- الأدوية المسكنة والمرخية للعضلات، حيث إنها تؤدي إلى ارتخاء العضلات والراحة من الألم خلال النهار وتجعل النوم هادئاً ومريحاً.
- استعمل الطوق المعروف بالرقبة (كولار) بعد زوال الألم، وذلك لكونه ليس إجراءً داعماً ومريحاً للعنق فحسب، بل إنه يحفظ الرقبة دافئة أيضاً
تعليق