مٌعَلَقَه،،،،،، لامرؤ القيس

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الذاهبه


    • Jun 2005
    • 357

    #1

    مٌعَلَقَه،،،،،، لامرؤ القيس

    قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيـبٍ ومَنْـزِلِ
    بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُـولِ فَحَوْمَـلِ

    فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْـفُ رَسْمُهـا
    لِمَا نَسَجَتْهَا مِـنْ جَنُـوبٍ وشَمْـألِ

    تَرَى بَعَـرَ الأرْآمِ فِـي عَرَصَاتِهَـا
    وَقِيْعَانِهَـا كَـأنَّـهُ حَــبُّ فُلْـفُـلِ

    كَأنِّـي غَـدَاةَ البَيْـنِ يَـوْمَ تَحَمَّلُـوا
    لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِـفُ حَنْظَـلِ

    وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِـي عَلَّـي مَطِيَّهُـمُ
    يَقُوْلُـوْنَ لاَ تَهْلِـكْ أَسَـىً وَتَجَمَّـلِ

    وإِنَّ شِفَـائِـي عَـبْـرَةٌ مُهْـرَاقَـةٌ
    فَهَلْ عِنْدَ رَسْـمٍ دَارِسٍ مِـنْ مُعَـوَّلِ

    كَدَأْبِـكَ مِـنْ أُمِّ الحُوَيْـرِثِ قَبْلَهَـا
    وَجَارَتِهَـا أُمِّ الـرَّبَـابِ بِمَـأْسَـلِ

    إِذَا قَامَتَـا تَضَـوَّعَ المِسْـكُ مِنْهُمَـا
    نَسِيْمَ الصَّبَا جَـاءَتْ بِرَيَّـا القَرَنْفُـلِ

    فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّـي صَبَابَـةً
    عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِـي

    ألاَ رُبَّ يَـوْمٍ لَـكَ مِنْهُـنَّ صَالِـحٍ
    وَلاَ سِيَّمَـا يَـوْمٍ بِـدَارَةِ جُلْـجُـلِ

    ويَـوْمَ عَقَـرْتُ لِلْعَـذَارَي مَطِيَّتِـي
    فَيَا عَجَبـاً مِـنْ كُوْرِهَـا المُتَحَمَّـلِ

    فَظَـلَّ العَـذَارَى يَرْتَمِيْـنَ بِلَحْمِهَـا
    وشَحْـمٍ كَهُـدَّابِ الدِّمَقْـسِ المُفَتَّـلِ

    ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِـدْرَ خِـدْرَ عُنَيْـزَةٍ
    فَقَالَتْ لَكَ الوَيْـلاَتُ إنَّـكَ مُرْجِلِـي

    تَقُولُ وقَدْ مَـالَ الغَبِيْـطُ بِنَـا مَعـاً
    عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْـزِلِ

    فَقُلْتُ لَهَا سِيْـرِي وأَرْخِـي زِمَامَـهُ
    ولاَ تُبْعِدِيْنِـي مِـنْ جَنَـاكِ المُعَلَّـلِ

    فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْـتُ ومُرْضِـعٍ
    فَأَلْهَيْتُهَـا عَـنْ ذِي تَمَائِـمَ مُحْـوِلِ

    إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَـهُ
    بِشَـقٍّ وتَحْتِـي شِقُّهَـا لَـمْ يُحَـوَّلِ

    ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْـبِ تَعَـذَّرَتْ
    عَلَـيَّ وَآلَـتْ حَلْفَـةً لـم تَحَـلَّـلِ

    أفاطِمَ مَهْـلاً بَعْـضَ هَـذَا التَّدَلُّـلِ
    وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

    أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِـلِـي
    وأنَّكِ مَهْمَا تَأْمُـرِي القَلْـبَ يَفْعَـلِ

    وإِنْ تَكُ قَـدْ سَاءَتْـكِ مِنِّـي خَلِيقَـةٌ
    فَسُلِّـي ثِيَابِـي مِـنْ ثِيَابِـكِ تَنْسُـلِ

    وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَـاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي
    بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَـارِ قَلْـبٍ مُقَتَّـلِ

    وبَيْضَـةِ خِـدْرٍ لاَ يُـرَامُ خِبَاؤُهَـا
    تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَـا غَيْـرَ مُعْجَـلِ

    تَجَاوَزْتُ أحْرَاسـاً إِلَيْهَـا وَمَعْشَـراً
    عَلَّي حِرَاصاً لَـوْ يُسِـرُّوْنَ مَقْتَلِـي

    إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَـاءِ تَعَرَّضَـتْ
    تَعَـرُّضَ أَثْنَـاءَ الوِشَـاحِ المُفَصَّـلِ

    فَجِئْتُ وَقَـدْ نَضَّـتْ لِنَـوْمٍ ثِيَابَهَـا
    لَـدَى السِّتْـرِ إلاَّ لِبْسَـةَ المُتَفَضِّـلِ

    فَقَالَتْ : يَمِيْـنَ اللهِ مَـا لَـكَ حِيْلَـةٌ
    وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَـةَ تَنْجَلِـي

    خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِـي تَجُـرُّ وَرَاءَنَـا
    عَلَى أَثَرَيْنـا ذَيْـلَ مِـرْطٍ مُرَحَّـلِ

    فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَـةَ الحَـيِّ وانْتَحَـى
    بِنَا بَطْنُ خَبْـتٍ ذِي حِقَـافٍ عَقَنْقَـلِ

    هَصَرْتُ بِفَـوْدَي رَأْسِهَـا فَتَمَايَلَـتْ
    عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّـا المُخَلْخَـلِ

    مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَيْـرُ مُفَـاضَـةٍ
    تَرَائِبُهَـا مَصْقُـولَـةٌ كَالسَّجَنْـجَـلِ

    كَبِكْـرِ المُقَانَـاةِ البَيَـاضَ بِصُفْـرَةٍ
    غَذَاهَا نَمِيْـرُ المَـاءِ غَيْـرُ المُحَلَّـلِ

    تَصُدُّ وتُبْـدِي عَـنْ أسِيْـلٍ وَتَتَّقِـي
    بِنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْـشِ وَجْـرَةَ مُطْفِـلِ

    وجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْـمِ لَيْـسَ بِفَاحِـشٍ
    إِذَا هِــيَ نَصَّـتْـهُ وَلاَ بِمُعَـطَّـلِ

    وفَرْعٍ يَزِيْـنُ المَتْـنَ أسْـوَدَ فَاحِـمٍ
    أثِيْـثٍ كَقِنْـوِ النَّخْلَـةِ المُتَعَثْـكِـلِ

    غَدَائِرُهُ مُسْتَشْـزِرَاتٌ إلَـى العُـلاَ
    تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّـى وَمُرْسَـلِ

    وكَشْحٍ لَطِيـفٍ كَالجَدِيْـلِ مُخَصَّـرٍ
    وسَـاقٍ كَأُنْبُـوبِ السَّقِـيِّ المُذَلَّـلِ

    وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا
    نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّـلِ

    وتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْـرَ شَثْـنٍ كَأَنَّـهُ
    أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْـكُ إِسْحِـلِ

    تُضِـيءُ الظَّـلامَ بِالعِشَـاءِ كَأَنَّهَـا
    مَنَـارَةُ مُمْسَـى رَاهِـبٍ مُتَبَـتِّـلِ

    إِلَى مِثْلِهَـا يَرْنُـو الحَلِيْـمُ صَبَابَـةً
    إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْـنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ

    تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَـنْ الصِّبَـا
    ولَيْسَ فُؤَادِي عَـنْ هَـوَاكِ بِمُنْسَـلِ

    ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْـكِ أَلْـوَى رَدَدْتُـهُ
    نَصِيْحٍ عَلَـى تَعْذَالِـهِ غَيْـرِ مُؤْتَـلِ

    ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَـى سُدُوْلَـهُ
    عَلَـيَّ بِأَنْـوَاعِ الهُـمُـوْمِ لِيَبْتَـلِـي

    فَقُلْـتُ لَـهُ لَمَّـا تَمَطَّـى بِصُلْـبِـهِ
    وأَرْدَفَ أَعْجَـازاً وَنَــاءَ بِكَلْـكَـلِ

    ألاَ أَيُّهَا اللَّيْـلُ الطَّوِيْـلُ ألاَ انْجَلِـي
    بِصُبْحٍ وَمَا الإصْبَـاحُ منِـكَ بِأَمْثَـلِ

    فَيَا لَـكَ مَـنْ لَيْـلٍ كَـأنَّ نُجُومَـهُ
    بِأَمْرَاسِ كَتَّـانٍ إِلَـى صُـمِّ جَنْـدَلِ

    وقِرْبَـةِ أَقْـوَامٍ جَعَلْـتُ عِصَامَهَـا
    عَلَى كَاهِـلٍ مِنِّـي ذَلُـوْلٍ مُرَحَّـلِ

    وَوَادٍ كَجَوْفِ العَيْـرِ قَفْـرٍ قَطَعْتُـهُ
    بِهِ الذِّئْبُ يَعْـوِي كَالخَلِيْـعِ المُعَيَّـلِ

    فَقُلْتُ لَـهُ لَمَّـا عَـوَى : إِنَّ شَأْنَنَـا
    قَلِيْلُ الغِنَـى إِنْ كُنْـتَ لَمَّـا تَمَـوَّلِ

    كِلاَنَـا إِذَا مَـا نَـالَ شَيْئَـاً أَفَاتَـهُ
    ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْـزَلِ

    وَقَدْ أغْتَدِي والطَّيْـرُ فِـي وُكُنَاتِهَـا
    بِمُنْجَـرِدٍ قَيْـدِ الأَوَابِــدِ هَيْـكَـلِ

    مِكَـرٍّ مِفَـرٍّ مُقْبِـلٍ مُدْبِـرٍ مَـعـاً
    كَجُلْمُوْدِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَـلِ

    كَمَيْتٍ يَزِلُّ اللَّبْدُ عَـنْ حَـالِ مَتْنِـهِ
    كَمَـا زَلَّـتِ الصَّفْـوَاءُ بِالمُتَـنَـزَّلِ

    عَلَى الذَّبْلِ جَيَّـاشٍ كـأنَّ اهْتِزَامَـهُ
    إِذَا جَاشَ فِيْهِ حَمْيُـهُ غَلْـيُ مِرْجَـلِ

    مَسْحٍ إِذَا مَا السَّابِحَاتُ عَلَى الوَنَـى
    أَثَـرْنَ الغُبَـارَ بِالكَدِيْـدِ المُـرَكَّـلِ

    يُزِلُّ الغُلاَمُ الخِـفَّ عَـنْ صَهَوَاتِـهِ
    وَيُلْـوِي بِأَثْـوَابِ العَنِيْـفِ المُثَقَّـلِ

    دَرِيْـرٍ كَخُـذْرُوفِ الوَلِيْـدِ أمَـرَّهُ
    تَتَابُـعُ كَفَّـيْـهِ بِخَـيْـطٍ مُـوَصَّـلِ

    لَـهُ أيْطَـلا ظَبْـيٍ وَسَاقَـا نَعَامَـةٍ
    وإِرْخَاءُ سَرْحَـانٍ وَتَقْرِيْـبُ تَتْفُـلِ

    ضَلِيْـعٍ إِذَا اسْتَدْبَرْتَـهُ سَـدَّ فَرْجَـهُ
    بِضَافٍ فُوَيْقَ الأَرْضِ لَيْسَ بِأَعْـزَلِ

    كَأَنَّ عَلَى المَتْنَيْـنِ مِنْـهُ إِذَا انْتَحَـى
    مَدَاكَ عَـرُوسٍ أَوْ صَلايَـةَ حَنْظَـلِ

    كَـأَنَّ دِمَـاءَ الهَـادِيَـاتِ بِنَـحْـرِهِ
    عُصَـارَةُ حِنَّـاءٍ بِشَيْـبٍ مُـرَجَّـلِ

    فَعَـنَّ لَنَـا سِـرْبٌ كَـأَنَّ نِعَـاجَـهُ
    عَـذَارَى دَوَارٍ فِـي مُـلاءٍ مُذَبَّـلِ

    فَأَدْبَـرْنَ كَالجِـزْعِ المُفَصَّـلِ بَيْنَـهُ
    بِجِيْدٍ مُعَـمٍّ فِـي العَشِيْـرَةِ مُخْـوَلِ

    فَأَلْحَقَـنَـا بِالهَـادِيَـاتِ ودُوْنَـــهُ
    جَوَاحِرُهَا فِـي صَـرَّةٍ لَـمْ تُزَيَّـلِ

    فَعَادَى عِـدَاءً بَيْـنَ ثَـوْرٍ ونَعْجَـةٍ
    دِرَاكاً وَلَـمْ يَنْضَـحْ بِمَـاءٍ فَيُغْسَـلِ

    فَظَلَّ طُهَاةُ اللَّحْمِ مِـن بَيْـنِ مُنْضِـجٍ
    صَفِيـفَ شِـوَاءٍ أَوْ قَدِيْـرٍ مُعَجَّـلِ

    ورُحْنَا يَكَادُ الطَّرْفُ يَقْصُـرُ دُوْنَـهُ
    مَتَـى تَـرَقَّ العَيْـنُ فِيْـهِ تَسَـفَّـلِ

    فَبَـاتَ عَلَيْـهِ سَرْجُـهُ ولِجَـامُـهُ
    وَبَاتَ بِعَيْنِـي قَائِمـاً غَيْـرَ مُرْسَـلِ

    أصَاحِ تَرَى بَرْقـاً أُرِيْـكَ وَمِيْضَـهُ
    كَلَمْـعِ اليَدَيْـنِ فِـي حَبِـيٍّ مُكَلَّـلِ

    يُضِيءُ سَنَـاهُ أَوْ مَصَابِيْـحُ رَاهِـبٍ
    أَمَـالَ السَّلِيْـطَ بِالذُّبَـالِ المُفَـتَّـلِ

    قَعَدْتُ لَهُ وصُحْبَتِـي بَيْـنَ ضَـارِجٍ
    وبَيْـنَ العُذَيْـبِ بُعْـدَمَـا مُتَـأَمَّـلِ

    عَلَى قَطَـنٍ بِالشَّيْـمِ أَيْمَـنُ صَوْبِـهِ
    وَأَيْسَـرُهُ عَلَـى السِّتَـارِ فَيَـذْبُـلِ

    فَأَضْحَى يَسُحُّ المَـاءَ حَـوْلَ كُتَيْفَـةٍ
    يَكُبُّ عَلَـى الأذْقَـانِ دَوْحَ الكَنَهْبَـلِ

    ومَـرَّ عَلَـى القَنَـانِ مِـنْ نَفَيَانِـهِ
    فَأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِـنْ كُـلِّ مَنْـزِلِ

    وتَيْمَاءَ لَمْ يَتْرُكْ بِهَـا جِـذْعَ نَخْلَـةٍ
    وَلاَ أُطُمـاً إِلاَّ مَشِـيْـداً بِجِـنْـدَلِ

    كَـأَنَّ ثَبِيْـراً فِـي عَرَانِيْـنِ وَبْلِـهِ
    كَبِيْـرُ أُنَـاسٍ فِـي بِجَـادٍ مُزَمَّـلِ

    كَـأَنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِـرِ غُـدْوَةً
    مِنَ السَّيْلِ وَالأَغثَـاءِ فَلْكَـةُ مِغْـزَلِ

    وأَلْقَـى بِصَحْـرَاءِ الغَبيْـطِ بَعَاعَـهُ
    نُزُوْلَ اليَمَانِي ذِي العِيَـابِ المُحَمَّـلِ

    كَـأَنَّ مَكَاكِـيَّ الـجِـوَاءِ غُـدَّبَـةً
    صُبِحْنَ سُلافاً مِـنْ رَحيـقٍ مُفَلْفَـلِ

    كَأَنَّ السِّبَـاعَ فِيْـهِ غَرْقَـى عَشِيَّـةً
    بِأَرْجَائِهِ القُصْوَى أَنَابِيْـشُ عُنْصُـلِ
    ..
  • ظبياني حليو


    • Apr 2005
    • 611

    #2
    صح اللسانه واللسانج

    وماقصرتي على القصيده

    ونتريا منج اليديد

    تحياتي..
    [align=center][flash=http://www.q6re.net/images/dubiani1.swf]WIDTH=500 HEIGHT=250[/flash][/align]
    [align=center]
    يا ناشد عنا ترانا مناصير سقم العداء لا صار في الحق نقصـــــــان
    [/align]



    [align=center]يــاصــاحــبــي خــلــك معــي قــدر الامــكــان

    اشـــبــلاك علــى الفــرقا تـحــــث المطــايـــا

    واذا كـنـت ادور الـــخطـــا وانـــا انــــســـان

    واللــــه خــلــــق الانــســان كلـــة خــطايـــا[/align]

    تعليق

    • الذاهبه


      • Jun 2005
      • 357

      #3
      تسلم اخوي ظبياني على المرور
      ..

      تعليق

      • حلا قطري


        • Apr 2005
        • 833

        #4
        صح السانه والسانج والى الامام دائما

        اختج

        حلا قطري
        [align=center][flash=http://www.q6re.com/images/q6re.vb.swf]WIDTH=450 HEIGHT=250[/flash][/align]





        [align=center][flash=http://www.q6re.net/images/7alaaaaaaaa.swf]WIDTH=450 HEIGHT=200[/flash][/align]

        تعليق

        يعمل...