كُنْ هُنا ...
ارْسم لوْحَةً تَكتوي بِها مشآعِريِ حُباً
لوْحَةً مِن جُنونْ
اعْبُر ذآتَ روحيِ إلىَ أعْمقِ مكآنٍ في (أنَا)
تَوسّدْ ذلكَ السّريرَ المنْقوشَ مِنْ دمْعيِ .. و الزّهورْ
و رتّلْ بيْنَ أطيآفِ النّهآر وَ رحلآت المسآءِ بِ شوْقٍ هوانَا
و الشّعورْ !
امْنح طفْلتَكَ سبباً لِ تعيشْ ...
دعْها تُدركُ كلّما فتحتْ عيْناها أنّ هُناكَ ما يسْتحقُ أنْ يَكونْ
و أنّ الإحسآسَ في حضْرةٍ رجلٍ سَكنَ حياتها هوَ السّكونْ
علّمها أنّ الدّنيا تخلّقَتْ في ناظريْكَ يومَ بِ ضحكتهآ عزفتَ لحن الخلودْ
و أنّ كلّ قَسَمٍ بِ عيْنيهآ هوَ بين ضلوعِكَ ،على ذاتِكَ ، عهودْ
اسْترْسِل في هواها ...
تبعْثَر معَ كلّ لحظةٍ تتنهّدُ فيها بِ هودءْ
تيقّنْ و طمّنها...
بأنّ العِشقَ و الهوى و الغرآمَ كلّها في سبيلِ بسْمتِها وُعودْ
و أنّ قرْبانَ الرّوحِ وحْدها تتقبّلهُ و بِها يَفي عشْقهُ النّذورْ
تعالَ و ازْرع وشمَ الغرامِ على كتفيْها
انزعْ الدّمعَ من عيْنيها
و رتّل آيآتِ الحبّ عنْدَ كفّيها
دعْها كماَ كنْتَ لها تَكونُ لِ ذاتِكَ كلّ وطنٍ
كلّ عصْرٍ ... و كلّ الأرضِ و البُحورْ
و جنّةً تأويكَ و تحْتضُنكَ و تظلّكَ
و بِ انْفجآرِ الهوىَ بيْن مراتِعها تسْقيكَ عشْقاً من نهْر العيونْ
أحبّكَ يا معْتَقلَ روحيِ ...
يا انْسدالَ الهوىَ في أيّآمِ برْديِ
يا رعْشَةَ الحبّ الأولىَ
و عشْقيَّ السّرمديّ ..
منقول لرقي المحتوى
دنياي دنياك
ارْسم لوْحَةً تَكتوي بِها مشآعِريِ حُباً
لوْحَةً مِن جُنونْ
اعْبُر ذآتَ روحيِ إلىَ أعْمقِ مكآنٍ في (أنَا)
تَوسّدْ ذلكَ السّريرَ المنْقوشَ مِنْ دمْعيِ .. و الزّهورْ
و رتّلْ بيْنَ أطيآفِ النّهآر وَ رحلآت المسآءِ بِ شوْقٍ هوانَا
و الشّعورْ !
امْنح طفْلتَكَ سبباً لِ تعيشْ ...
دعْها تُدركُ كلّما فتحتْ عيْناها أنّ هُناكَ ما يسْتحقُ أنْ يَكونْ
و أنّ الإحسآسَ في حضْرةٍ رجلٍ سَكنَ حياتها هوَ السّكونْ
علّمها أنّ الدّنيا تخلّقَتْ في ناظريْكَ يومَ بِ ضحكتهآ عزفتَ لحن الخلودْ
و أنّ كلّ قَسَمٍ بِ عيْنيهآ هوَ بين ضلوعِكَ ،على ذاتِكَ ، عهودْ
اسْترْسِل في هواها ...
تبعْثَر معَ كلّ لحظةٍ تتنهّدُ فيها بِ هودءْ
تيقّنْ و طمّنها...
بأنّ العِشقَ و الهوى و الغرآمَ كلّها في سبيلِ بسْمتِها وُعودْ
و أنّ قرْبانَ الرّوحِ وحْدها تتقبّلهُ و بِها يَفي عشْقهُ النّذورْ
تعالَ و ازْرع وشمَ الغرامِ على كتفيْها
انزعْ الدّمعَ من عيْنيها
و رتّل آيآتِ الحبّ عنْدَ كفّيها
دعْها كماَ كنْتَ لها تَكونُ لِ ذاتِكَ كلّ وطنٍ
كلّ عصْرٍ ... و كلّ الأرضِ و البُحورْ
و جنّةً تأويكَ و تحْتضُنكَ و تظلّكَ
و بِ انْفجآرِ الهوىَ بيْن مراتِعها تسْقيكَ عشْقاً من نهْر العيونْ
أحبّكَ يا معْتَقلَ روحيِ ...
يا انْسدالَ الهوىَ في أيّآمِ برْديِ
يا رعْشَةَ الحبّ الأولىَ
و عشْقيَّ السّرمديّ ..
منقول لرقي المحتوى
دنياي دنياك
تعليق