غبت لفتره اشتقت اليك كثيرا
انفطر قلبي اشفاقا على معرفة اخبارك
وبكل خوف اتصلت بك
سمعت صوتك ولكني لم اجراء على النطق بحرف واحد
حاولت وحاولت ان اجمع شجاعتي لاتحدث اليك
واتطمئن عليك
واسال عن اخبارك
خرج صوتي خائفا ضعيفا منخفضا لا يكاد يسمع
فعرفتني وبلهفة سالت عني
واجبتك اني بخير
واطمئن قلبي عليك
واغلقت الخط
وبعدها نمت قريرة العين
استيقظت باكرا احسست بانقباض في قلبي
انقباض يعصر قلبي
ويشعرني بالخوف
لم ارتاح انشغل تفكيري ليس باحد سواك
لا اعلم لماذا انت فقط الذي شغلت تفكيري
في هذه اللحظه
ذهبت الى دوامي وقلبي يكاد يتفطر من القلق عليك
وظليت ادعوا الله الى ان جائت الظهيره
لم اطق الانتظار اكثر
ارسلت لك برساله لاطمئن عليك
لم تاتني الاجابه ولم يصلني الرد
زاد قلقي اكثر
وازداد انقباض قلبي
وعدت الى المنزل لم اطق شيئا من حولي لم اطق حتى نفسي
جلست على فراشي وتجمعت دموعي في محجر مقلتي
ذهبت في النوم دون ادراك مني
صحوت مفزوعه وشهقت باسمك
واستعذت بالله من الشيطان وقمت لاتوضاء واصلي وادعوا الله ليحفظك
وصلتني رساله على هاتفي وانا اصلي
شهقت في صلاتي واضطربت وقلقت
واحسست ان الرساله منك
واغرورقت عيني بالدموع الى ان سالت دموعي
دعوت الله بكل خوف وابتهال ان يحفظك من كل شر
وعندما انهيت صلاتي اتجهت الى هاتفي بكل خوف وقلق
وفتحت الرساله نعم كما توقعت انها منك
وقرائتها بكل لهفه
وخوف
وصدمت عندما قرائت انه وقع لك حادث
شعرت بقلبي ينكمش وان الدنيا تدور بي
تماسكت واكملت الرساله
لكي افهم اكثر
كانت رسالتك لتطمئني عليك
ولكن قلبي ظل مفطور عليك
وقلقي زاد ولم ارتاح الا عندما سمعت صوتك وانك بخير
وعندها سالت دموعي بغزارة على وجنتي من الفرحه بسلامتك
يامن ملكت فؤادي
لك حبي واخلاصي طيلة حياتي
ولن يكون في قلبي متسع لاحد سواك
انفطر قلبي اشفاقا على معرفة اخبارك
وبكل خوف اتصلت بك
سمعت صوتك ولكني لم اجراء على النطق بحرف واحد
حاولت وحاولت ان اجمع شجاعتي لاتحدث اليك
واتطمئن عليك
واسال عن اخبارك
خرج صوتي خائفا ضعيفا منخفضا لا يكاد يسمع
فعرفتني وبلهفة سالت عني
واجبتك اني بخير
واطمئن قلبي عليك
واغلقت الخط
وبعدها نمت قريرة العين
استيقظت باكرا احسست بانقباض في قلبي
انقباض يعصر قلبي
ويشعرني بالخوف
لم ارتاح انشغل تفكيري ليس باحد سواك
لا اعلم لماذا انت فقط الذي شغلت تفكيري
في هذه اللحظه
ذهبت الى دوامي وقلبي يكاد يتفطر من القلق عليك
وظليت ادعوا الله الى ان جائت الظهيره
لم اطق الانتظار اكثر
ارسلت لك برساله لاطمئن عليك
لم تاتني الاجابه ولم يصلني الرد
زاد قلقي اكثر
وازداد انقباض قلبي
وعدت الى المنزل لم اطق شيئا من حولي لم اطق حتى نفسي
جلست على فراشي وتجمعت دموعي في محجر مقلتي
ذهبت في النوم دون ادراك مني
صحوت مفزوعه وشهقت باسمك
واستعذت بالله من الشيطان وقمت لاتوضاء واصلي وادعوا الله ليحفظك
وصلتني رساله على هاتفي وانا اصلي
شهقت في صلاتي واضطربت وقلقت
واحسست ان الرساله منك
واغرورقت عيني بالدموع الى ان سالت دموعي
دعوت الله بكل خوف وابتهال ان يحفظك من كل شر
وعندما انهيت صلاتي اتجهت الى هاتفي بكل خوف وقلق
وفتحت الرساله نعم كما توقعت انها منك
وقرائتها بكل لهفه
وخوف
وصدمت عندما قرائت انه وقع لك حادث
شعرت بقلبي ينكمش وان الدنيا تدور بي
تماسكت واكملت الرساله
لكي افهم اكثر
كانت رسالتك لتطمئني عليك
ولكن قلبي ظل مفطور عليك
وقلقي زاد ولم ارتاح الا عندما سمعت صوتك وانك بخير
وعندها سالت دموعي بغزارة على وجنتي من الفرحه بسلامتك
يامن ملكت فؤادي
لك حبي واخلاصي طيلة حياتي
ولن يكون في قلبي متسع لاحد سواك
تعليق