السلام عليكم ورحمه الله وبركاتـه ..
اسعــد الله أوقـاتكم ..
`
. . . . . . شفت البحر لاضاق صدره على الفُلْك
نفسه شعوري لاجتك ~ لحظة الضعْف . . . . . .
. . . . . . لاضــاق صـدرك اعتـبرني مْـن آهَـلْك
تعـال فضفضــلي عن همــومــك وشــف . . . . . .
. . . . . . اصير لَك مثل " السحابه " وابلّلْك
مع ان جوفي من مطر [ ضيـقتـك جــف ] . . . . . .
. . . . . . ما كان قصدي إني بهمي اشغلْك
بس حولنا اشيـاء في [ قمــة السـُخـف ] . . . . . .
. . . . . . المجتمع .. والظـلـم ... واني ما أوصلْك
تجبرني اخـنـق مُعظم انفاسي بـــ : أُفّ . . . . . .
. . . . . . مـن كـثـر مـاعـرفـك احـسِ إنـّي اجـهـلـك ،
يـالـي سكـوتـك حـد ذاتـه تـفـلـسـف . . . . . .
. . . . . . . . . تـدري وش احـسـك و انـا اتـأمـلـك ؟
طفلٍ مـهـذب جـالـس فـ أول الـصـف . . . . . .
. . . . . . تـعـال نـغـفـى فـي وسـط دفـتـر الـسلـك ،
تـعـال نسـمـع هـمـسـة الـرف للـرف . . . . . .
. . . . . . تـعـال ننـفـخ “شـمـعـة الـهـم” داخـلـك
تـعـال نـعـطـي وجـه الأحـزان كـم كـف . . . . . .
. . . . . . . تـعـآل نـرسـمـنـا عـلـى جـدار مـنـزلـك
تـعـال نـشـطـبـنـا مـن جـروحِ تَنـزف “ . . . . . .
. . . . . . . و إن كـان جـيـتـك . . ذات لـيـلـه ، ابـسـألـك
عـن حـبـل بـعـدك ! لـيـه فـي عـنـقـي إلـتـَّف ؟ . . . . .
. . . . . إضـحـك عـلـي . . و قـلـّي : مـعـقـولـه اقـتـلـك
و انـا أبـضـحـك لـك . . و اقـول ، { إيـيـيـيـه صـّرف . . .
. . . . . . يـاحـلـم عـمـري و انـت . . آَقـبـحـك آجـمـلـك !
عـن عـرقـلـة، ركـض آلأحـاسـيـس بـي! . . خـفَّ . . . . . . .
. . . . . . و إن كـان جـيـت مـن الـولـه، : ودي آكـلـك
إصـرخ عـلـي ! و قـِلـي ، احـحـبـك بـ عـٌنـّف . . . .
مما راق لي
اسعــد الله أوقـاتكم ..
`
. . . . . . شفت البحر لاضاق صدره على الفُلْك
نفسه شعوري لاجتك ~ لحظة الضعْف . . . . . .
. . . . . . لاضــاق صـدرك اعتـبرني مْـن آهَـلْك
تعـال فضفضــلي عن همــومــك وشــف . . . . . .
. . . . . . اصير لَك مثل " السحابه " وابلّلْك
مع ان جوفي من مطر [ ضيـقتـك جــف ] . . . . . .
. . . . . . ما كان قصدي إني بهمي اشغلْك
بس حولنا اشيـاء في [ قمــة السـُخـف ] . . . . . .
. . . . . . المجتمع .. والظـلـم ... واني ما أوصلْك
تجبرني اخـنـق مُعظم انفاسي بـــ : أُفّ . . . . . .
. . . . . . مـن كـثـر مـاعـرفـك احـسِ إنـّي اجـهـلـك ،
يـالـي سكـوتـك حـد ذاتـه تـفـلـسـف . . . . . .
. . . . . . . . . تـدري وش احـسـك و انـا اتـأمـلـك ؟
طفلٍ مـهـذب جـالـس فـ أول الـصـف . . . . . .
. . . . . . تـعـال نـغـفـى فـي وسـط دفـتـر الـسلـك ،
تـعـال نسـمـع هـمـسـة الـرف للـرف . . . . . .
. . . . . . تـعـال ننـفـخ “شـمـعـة الـهـم” داخـلـك
تـعـال نـعـطـي وجـه الأحـزان كـم كـف . . . . . .
. . . . . . . تـعـآل نـرسـمـنـا عـلـى جـدار مـنـزلـك
تـعـال نـشـطـبـنـا مـن جـروحِ تَنـزف “ . . . . . .
. . . . . . . و إن كـان جـيـتـك . . ذات لـيـلـه ، ابـسـألـك
عـن حـبـل بـعـدك ! لـيـه فـي عـنـقـي إلـتـَّف ؟ . . . . .
. . . . . إضـحـك عـلـي . . و قـلـّي : مـعـقـولـه اقـتـلـك
و انـا أبـضـحـك لـك . . و اقـول ، { إيـيـيـيـه صـّرف . . .
. . . . . . يـاحـلـم عـمـري و انـت . . آَقـبـحـك آجـمـلـك !
عـن عـرقـلـة، ركـض آلأحـاسـيـس بـي! . . خـفَّ . . . . . . .
. . . . . . و إن كـان جـيـت مـن الـولـه، : ودي آكـلـك
إصـرخ عـلـي ! و قـِلـي ، احـحـبـك بـ عـٌنـّف . . . .
مما راق لي
تعليق