قصيــــــدة الشيـــخ ناصــر بن حمد لبنته شيمه آل خليـــفه
يَا مَرْحَبَا يَا فَــرْحَة الْعُـــمُرْ و الْدَارْ
..................................يَـــا أَوَلْ مُوَالِيـــــدْ الْحَيَــــاه الْسَـــــــعِيدَه
فِــــي جَيِّتِكْ هَلَتْ تِبَاشِــــــيرْ الْأَمطَارْ
................................. وصَـارْ الْفَرَحْ فِالْـــدَارْ شَـــرْعْ وعَــــــقِيدَه
الْلِيلْ مِنْ نُــورِكْ تِزِيدِيـــــــــنَه أَنْوَارْ
........................... ...... و الْصِبــــــحْ طَلِتِـــــكْ الْبُـــــهِيه تِزِيـــــدَه
قُومِي تِغَنِــــيّ يَالْمَنَـــــامَه بِالأَشْعَـــارْ
.......................... ...... و أَنَــا عَلى أَحْـــــلَى بِيُــوتْ الْقِصِــــــــيدَه
مِــــنْ يُومْ جَاتْ الْلِي لَهَا عُرُوقِي أَوْتَارْ
................................... تَعْــــزِفْ عَلى قَلْبِي ويَنْبِــضْ وَرِيــــــــدَه
سَمِيتَهَا {شِيمَّه} وتَدْرُونْ وِشْ صَـــــارْ
............................. ...... صَارَتْ لِتَـــــــــرْفَاتْ الصِبَــــايَا عَمِيــدَه
و كِلْ الْأَسَامِي الْبَاقِيَــــــه صَارَتْ تِغَارْ
................................... الأَسْــــــمَاءْ الْقَدِيمَه قَبْلْ الْأَسْمَاءْ الْجِدِيــدَه
وأَنَا أَحْمِـدْ الله لِــــي مَعَــــــزه و مِقْدَارْ
................................. الْــــدَرْبْ سِيـــــــدَه والْمُوَاقِيفْ سِيــــــــدَه
أشُومْ وأَبْعِدْ عَنْ هَــــلْ الْعِيــــبْ والْعَــارْ
................................ وأَكِيدْ {شِيــــــمَّـــــــه } مِثِلِ أُبُوهَا بِعِيــــــدَه
تَـــــجْذِبْ قُلُوبِ وتَجْـذِبْ أَرْوَاحْ و أَنْظَارْ
............................... وعَلى اِبْتِسَـــــــــامَتْهَا مَلَامِحْ عَدِيــــــــــــــدَه
بَسْمَـــــــة بَرَاءَه تَــسْكِنْ قُـــلٌوبْ ودْيَـــارْ
............................. تِسْـــــوَى اِبْتْسَامَاتْ الْعُقُــــــولْ الْرِشِيـــــــــدَه
بِقـــدُومَهَا نَــــــــفْرِشْ لَهَا وَرْدْ و أَزْهَـــارْ
.......................... ... ولِعْيُونَهَا نِــــــقْوَى الْصِعَـابْ الْعَنِيــــــــــــــــدَه
مَاهِيــــــبْ تَطْلِبْ !! بَسْ تَــــــامِرْ وتِخْتَــــــارْ..
.............................. مَادَامَــــــــــهَا بِنْتْ الْشِيُــوخْ الْفَرِِيـــــــــــــــدَه
وشْلُونْ مَــــا تَامِرْ وهِي بِنْــــتْ الْأَحْـــرَارْ؟
............................. .. مَــــــادَامَـــهَا لِلِّـــــي مِلَـــــكْنَا حَفِيـــــــــــــدَه
يَـــا لَايِـمِي فِي حُبَهَا لِيــــــشْ تِحْـــــتَـــارْ؟
............................. هَذِيْ غَــــــلَا رُوحِــــــيْ و بِنْتِي الْوَحِيـــــــــــدَه
يَارَبْ تَحْفِظْهَا مِنْ اِصْـــــــدُوفْ الْأَقْـــــــدَارْ
............................. ومِــنْ الْسِــــــــــــينِينْ الْمُوجِعَه والْمِكِيــــــــــــدَه
لِأَنَ الْــــــزِمَنْ هَذَا مِتَـــــــاهَاتْ و أَخْطَــــارْ
........................... بِيــــــنْ الرِفَاهَـــــــــه والْـــــــحَيَـــــاه الْزِهِيــــدَه
الْــــشََّرْ فِيــــه أَسْرَعْ مِنْ إِشَـــــــعَالَة الْنَــارْ
........................... والْــــــخِيرْ يَبْـــــطِي مَا تِـــــزَايَــــــدْ رَصِيـــــــدَه
" شِيـــمَّــه "
يَا مَرْحَبَا يَا فَــرْحَة الْعُـــمُرْ و الْدَارْ
..................................يَـــا أَوَلْ مُوَالِيـــــدْ الْحَيَــــاه الْسَـــــــعِيدَه
فِــــي جَيِّتِكْ هَلَتْ تِبَاشِــــــيرْ الْأَمطَارْ
................................. وصَـارْ الْفَرَحْ فِالْـــدَارْ شَـــرْعْ وعَــــــقِيدَه
الْلِيلْ مِنْ نُــورِكْ تِزِيدِيـــــــــنَه أَنْوَارْ
........................... ...... و الْصِبــــــحْ طَلِتِـــــكْ الْبُـــــهِيه تِزِيـــــدَه
قُومِي تِغَنِــــيّ يَالْمَنَـــــامَه بِالأَشْعَـــارْ
.......................... ...... و أَنَــا عَلى أَحْـــــلَى بِيُــوتْ الْقِصِــــــــيدَه
مِــــنْ يُومْ جَاتْ الْلِي لَهَا عُرُوقِي أَوْتَارْ
................................... تَعْــــزِفْ عَلى قَلْبِي ويَنْبِــضْ وَرِيــــــــدَه
سَمِيتَهَا {شِيمَّه} وتَدْرُونْ وِشْ صَـــــارْ
............................. ...... صَارَتْ لِتَـــــــــرْفَاتْ الصِبَــــايَا عَمِيــدَه
و كِلْ الْأَسَامِي الْبَاقِيَــــــه صَارَتْ تِغَارْ
................................... الأَسْــــــمَاءْ الْقَدِيمَه قَبْلْ الْأَسْمَاءْ الْجِدِيــدَه
وأَنَا أَحْمِـدْ الله لِــــي مَعَــــــزه و مِقْدَارْ
................................. الْــــدَرْبْ سِيـــــــدَه والْمُوَاقِيفْ سِيــــــــدَه
أشُومْ وأَبْعِدْ عَنْ هَــــلْ الْعِيــــبْ والْعَــارْ
................................ وأَكِيدْ {شِيــــــمَّـــــــه } مِثِلِ أُبُوهَا بِعِيــــــدَه
تَـــــجْذِبْ قُلُوبِ وتَجْـذِبْ أَرْوَاحْ و أَنْظَارْ
............................... وعَلى اِبْتِسَـــــــــامَتْهَا مَلَامِحْ عَدِيــــــــــــــدَه
بَسْمَـــــــة بَرَاءَه تَــسْكِنْ قُـــلٌوبْ ودْيَـــارْ
............................. تِسْـــــوَى اِبْتْسَامَاتْ الْعُقُــــــولْ الْرِشِيـــــــــدَه
بِقـــدُومَهَا نَــــــــفْرِشْ لَهَا وَرْدْ و أَزْهَـــارْ
.......................... ... ولِعْيُونَهَا نِــــــقْوَى الْصِعَـابْ الْعَنِيــــــــــــــــدَه
مَاهِيــــــبْ تَطْلِبْ !! بَسْ تَــــــامِرْ وتِخْتَــــــارْ..
.............................. مَادَامَــــــــــهَا بِنْتْ الْشِيُــوخْ الْفَرِِيـــــــــــــــدَه
وشْلُونْ مَــــا تَامِرْ وهِي بِنْــــتْ الْأَحْـــرَارْ؟
............................. .. مَــــــادَامَـــهَا لِلِّـــــي مِلَـــــكْنَا حَفِيـــــــــــــدَه
يَـــا لَايِـمِي فِي حُبَهَا لِيــــــشْ تِحْـــــتَـــارْ؟
............................. هَذِيْ غَــــــلَا رُوحِــــــيْ و بِنْتِي الْوَحِيـــــــــــدَه
يَارَبْ تَحْفِظْهَا مِنْ اِصْـــــــدُوفْ الْأَقْـــــــدَارْ
............................. ومِــنْ الْسِــــــــــــينِينْ الْمُوجِعَه والْمِكِيــــــــــــدَه
لِأَنَ الْــــــزِمَنْ هَذَا مِتَـــــــاهَاتْ و أَخْطَــــارْ
........................... بِيــــــنْ الرِفَاهَـــــــــه والْـــــــحَيَـــــاه الْزِهِيــــدَه
الْــــشََّرْ فِيــــه أَسْرَعْ مِنْ إِشَـــــــعَالَة الْنَــارْ
........................... والْــــــخِيرْ يَبْـــــطِي مَا تِـــــزَايَــــــدْ رَصِيـــــــدَه
تعليق