السلام عليكم ورحمة الله وبركاته!
هيا نحلق .. هيا نستمتع.. هيا نعلن وجود قصيدة قووووية وجزلة وجميييييييييلة في عالم الشعر وللمرة الاكثر من المئة مع الشاعر والمبدع والمتألق والفذ وباتريوت الشعر/ محمد ابن حمد ابن فطيس المري ...
نعم شاعر جزل وفيلسوف لن تقرأ قصيدة له الا وفيها اكثر من لمسة ابداع ولن تمر الابيات مرور الكرام حتى يطعمها بفن يخصه لوحده..
باختصار انه مدرسة شعرية بحد ذاته ..
لن اطيل عليكم.. اترككم مع القصيدة الراااااااائعة والتي أتمنى أن تنال إعجابكم...
ياللي دخلت السووق وقف بحاكيك..
وش ذا العيون اللي تسوي سوايا..
كهربتني بالعين الله يجازيك..
نظرات شلت في ضميري خلايا..
لولا فيوزٍ وسط قلبي توماتيك..
ماكان عيّن من فؤادي بقايا..
يفصل الا من شاف هذي وهاذيك..
صادف مواقف من بنات القرايا..
قالت تحمد يوم ربي منجيك..
ولا توقف في طريق الصبايا..
قلت الصبايا والمزايين تفديك..
ماشفت عينك في جميع البرايا..
قالت هذي عيني عسى الله يقويك..
وشلون لو بتشوف باقي المزايا..
لكن مادامك مومن القلب بسويك..
رح في طريقك والنوايا مطايا..
والا ترى بتعبك واعلن تحديك..
واشوف قلبك بيتحمل حلايا..
قلت اسمعي:وان فزت..قالت: بكافيك..
على حسابي من محل الهدايا..
بس انتظر لحظه بسيطه وارويك..
ثم اظهرت ثغرٍ زهته الثنايا..
قلت انتبه ياقلب منها توطيك..
واسمع صداه يصيح خلف الحنايا..
ثم انفجر جد الفيوز التوماتيك..
واقفت وانا اجمع بقايا الشظايا..
مٍـٍـٍنٍـٍـٍـقٍـٍـٍـوٍـٍوٍـٍوٍلٍ
تعليق