جولات شاعر المليون في نسختها الثالثة لا تشمل الدوحة!
كان للشرط الذي وضعته اللجنة المنظمة لمسابقة شاعر المليون من أن
تتم إجازة ما لا يقل عن 50 قصيدة لشعراء من دولةٍ ما لتكون هذه الدولة
على خريطة الرحلات التمهيدية للجنة شاعر المليون لاختيار ال 48 شاعراً
المتأهلين إلى النهائيات الأثر في ألا تكون الدوحة إحدى هذه المراحل.
فبعد الإعلان عن خط سير هذه الرحلة التي تبدأ من الكويت يومي السادس
والعشرين والسابع والعشرين من يوليو الحالي ثم تنتقل إلى الرياض من
الأول وحتى السادس من أغسطس القادم، لتصل إلى جدة وتبدأ مقابلات
اللجنة للشعراء المتقدمين من الحادي عشر وحتى الرابع عشر من أغسطس
لتنتقل بعدها إلى عمّان الأردنية يومي الحادي والعشرين والثاني والعشرين
من أغسطس لتعود بعدها إلى أبوظبي لتكون الجولة الأخيرة بعد شهر
رمضان المبارك لمدة ثلاثة أيام من السادس وحتى الثامن من شهر أكتوبر
القادم. الجدير بالذكر أن الجولة الختامية في أبوظبي ستتم من خلالها
استضافة الشعراء المتقدمين من الدول التي حالت قلة عدد المشاركين
بها من أن تشملها الجولات التمهيدية، التي يرافق لجنة التحكيم فيها
طاقم فني ضخم، وديكور كامل متنقل، ووحدات إضاءة وكاميرات تصوير
ووحدات مونتاج متحركة، حيث يزمع أن يكون التصوير مستمراً لمدة
24 ساعة بحيث يكون مختلفاً كلياً عن العام الماضي كما ذكرت بعض
المصادر.النسخة الثالثة من شاعر المليون تم رفع سقف الجوائز فيها إلى
22 مليون درهم إماراتي، بحيث يكون نصيب أصحاب المراكز الخمسة
الأولى 15 مليون درهم ويحصل الأول على خمسة ملايين درهم والخامس
على مليون درهم. وتساءل البعض عن سبب غياب عاصمة البيارق الدوحة
عن الرحلة المكوكية، الذي عزاه المسؤولون للشرط السابق، فجولة السنة
الماضية إلى الدوحة، التي استمرت ليومين لم يكن الإقبال فيها كبيراً
وكانوا قرابة الثلاثين شاعراً وتمت إجازة 23 منهم، الأمر الذي كان مخيباً
لآمال المنظمين الذين كانوا قد أعلنوا أن فوز شاعر البيرق الأول محمد
بن فطيس كان قد أقنعهم بعد مشاركته وحيداً من قطر واحتلاله المركز
الأول في أن يضعوا الدوحة في مقدمة جولات اللجنة. ولكن كما يبدو أن
احتفاظ القطري خليل الشبرمي بالبيرق لم يقنعهم بإبقاء الدوحة ضمن
الخريطة، وتم وضع الشرط كما يبدو وفق دراسة إنتاجية لتلافي سلبيات
الجولات السابقة. يذكر أن من شروط المسابقة ألا يقل عمر المتسابق عن
18 عاماً ولا يزيد على 45 ، وألا تتعدى القصيدة 20 بيتاً وفق قواعد الشعر
النبطي، كما أنها مفتوحة للجنسين.
وكان قد وصلنا من بعض المصادر أنه كان من المحتمل أن تكون هنالك
جولة ثالثة في المملكة العربية السعودية وأن تكون في الدمام تحديداً
لتلتقي بشعراء المنطقة الشرقية وشعراء مملكة البحرين وذلك للقرب
الجغرافي، إلا أن ذلك لم يحدث حسب الجدول المعلن
من جريده الشرق
كان للشرط الذي وضعته اللجنة المنظمة لمسابقة شاعر المليون من أن
تتم إجازة ما لا يقل عن 50 قصيدة لشعراء من دولةٍ ما لتكون هذه الدولة
على خريطة الرحلات التمهيدية للجنة شاعر المليون لاختيار ال 48 شاعراً
المتأهلين إلى النهائيات الأثر في ألا تكون الدوحة إحدى هذه المراحل.
فبعد الإعلان عن خط سير هذه الرحلة التي تبدأ من الكويت يومي السادس
والعشرين والسابع والعشرين من يوليو الحالي ثم تنتقل إلى الرياض من
الأول وحتى السادس من أغسطس القادم، لتصل إلى جدة وتبدأ مقابلات
اللجنة للشعراء المتقدمين من الحادي عشر وحتى الرابع عشر من أغسطس
لتنتقل بعدها إلى عمّان الأردنية يومي الحادي والعشرين والثاني والعشرين
من أغسطس لتعود بعدها إلى أبوظبي لتكون الجولة الأخيرة بعد شهر
رمضان المبارك لمدة ثلاثة أيام من السادس وحتى الثامن من شهر أكتوبر
القادم. الجدير بالذكر أن الجولة الختامية في أبوظبي ستتم من خلالها
استضافة الشعراء المتقدمين من الدول التي حالت قلة عدد المشاركين
بها من أن تشملها الجولات التمهيدية، التي يرافق لجنة التحكيم فيها
طاقم فني ضخم، وديكور كامل متنقل، ووحدات إضاءة وكاميرات تصوير
ووحدات مونتاج متحركة، حيث يزمع أن يكون التصوير مستمراً لمدة
24 ساعة بحيث يكون مختلفاً كلياً عن العام الماضي كما ذكرت بعض
المصادر.النسخة الثالثة من شاعر المليون تم رفع سقف الجوائز فيها إلى
22 مليون درهم إماراتي، بحيث يكون نصيب أصحاب المراكز الخمسة
الأولى 15 مليون درهم ويحصل الأول على خمسة ملايين درهم والخامس
على مليون درهم. وتساءل البعض عن سبب غياب عاصمة البيارق الدوحة
عن الرحلة المكوكية، الذي عزاه المسؤولون للشرط السابق، فجولة السنة
الماضية إلى الدوحة، التي استمرت ليومين لم يكن الإقبال فيها كبيراً
وكانوا قرابة الثلاثين شاعراً وتمت إجازة 23 منهم، الأمر الذي كان مخيباً
لآمال المنظمين الذين كانوا قد أعلنوا أن فوز شاعر البيرق الأول محمد
بن فطيس كان قد أقنعهم بعد مشاركته وحيداً من قطر واحتلاله المركز
الأول في أن يضعوا الدوحة في مقدمة جولات اللجنة. ولكن كما يبدو أن
احتفاظ القطري خليل الشبرمي بالبيرق لم يقنعهم بإبقاء الدوحة ضمن
الخريطة، وتم وضع الشرط كما يبدو وفق دراسة إنتاجية لتلافي سلبيات
الجولات السابقة. يذكر أن من شروط المسابقة ألا يقل عمر المتسابق عن
18 عاماً ولا يزيد على 45 ، وألا تتعدى القصيدة 20 بيتاً وفق قواعد الشعر
النبطي، كما أنها مفتوحة للجنسين.
وكان قد وصلنا من بعض المصادر أنه كان من المحتمل أن تكون هنالك
جولة ثالثة في المملكة العربية السعودية وأن تكون في الدمام تحديداً
لتلتقي بشعراء المنطقة الشرقية وشعراء مملكة البحرين وذلك للقرب
الجغرافي، إلا أن ذلك لم يحدث حسب الجدول المعلن
من جريده الشرق
تعليق