
يظنون حين اتحدث عن ذكرياتي معه بود
انني لا زلت أحبه !!
ويظنون حين أكتب بعين الرضــا . .
أنني لا زلت أتمنى عودته , , !
ولا يدركون ؟!
انني منذ أن فارقته . .
*عددته ميتا *.
فحديثي الابيض عنه ليس الا امتثلا لقول المصطفى :
[OVERLINE]
{ اذكروا محاسن موتاكم }
[/OVERLINE]
تعليق