وانطرمتى كلمتك يالعذب تنطقها وتروح عنّي وتترك ضيقة شتاتك وضلوع صدري هبوب الليل تصفقها وان جيتني قلت تدري امس وش فاتك من كثرما قلتها ودّي اصدقها ماطاح قدرك ولا نزّ لت من ذاتك ولا انزلت صورتك عندي معلقها كبر الغلا حدني ماشوف هفواتك نفسي تحس الخطا والعين مغلقها ياليل لي صاحب تخجله نجماتك علم غشيم الهوى وش لون يعشقها واقرا عليه القصيد وردد احداتك من غيبة الشمس حتى جات مشرقها من يسهرك صار ودّه انّه أيباتك من طول وقت يمر العين يزهقها ياليل قل له وداع بهمس نسماتك وقل له اذا فاتت اللحظات يلحقها
التعديل الأخير تم بواسطة همس المشاعر; الساعة 12-26-2010, 08:14 AM.
ما يموت الشوق لو قل الوصل ..
وما يهز القلب زلزال الظروف ..
وانت داري في محبتنا اصل ..
ولو يطول الصمت لا يلحقك خوف ..
والغلا بالقلب والله متصل ..
ثابت مثل الاصابع بالكفوف ..
بلعت ريقي فشعرت بطعم العلقم على جدران حلقي ... تباً للخوووف حين يجتــاااحك .. فيسيطر عليك ويسكنك ... حتى ينهشك الرعب بخيــــلاااااء ...
ضغطت الأزرااار بتردد وأنا أرتجف .. ومع كل رقم كنت اهتك ستااار كبريااائي ... وتنتهك حرمة شخصي ... مالأسوء من أن اتسول منهم لحظااات أملأ بها فرااااغ أياااامي ... واحتفظ بهم أطيافاً في حجرات خيالي ... استحضرها كلما عــادت لي تلك الوسوســـااات بأنني وحيدة ... تناوبت على قائمة الأسماااء اشطبها واحدة تلو الأخرى ... كانت اعتذاراتهم سخيفة .. تباً لهم .. كانت كلها تعني أننا لن نكون هنـــا .. لن نحضر باختصااار .. تقريباً كانوا يهمسووون بضجر ... فلتذهبي للجحيـــم ...
آآآآه لعلك فقط تتذكر كل هذا أيه القاابع في صدري ...
أنت ... كنت دائماً هنـــااااك .. عندما لم يكن هنــاااااك أحد ...
تعليق