مـِحدٍ لـِه نصيبْ من { قلبـيْ } ،! مآهو غ‘ـرور ،، ولكنِ ، ! كذآ خلقَه مِنْ آلله

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

مَ هي لغيرك من آلنآس !

.
لك محبّة . .
مَ هي لغيرك من آلنآس !
لو هي " غيوم " , هزّت الدنيآ بَ رعدهآ !

بـــآإك

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

وختامهاَ . . آحَحَبك

-


جميلة هيَ أحاديثيَ معه
خصوصاَ تلكَ التي تستمرَ
لِ وقتَ طويلَ ، يتخللهاَ
همساتَ ، ضحكاتَ ، أواَمر ، مشاكلَ
.......................................... وختامهاَ . . آحَحَبك

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

أحبُّه كَثيراً . . !
حتَّى أدمَنتُه ، أصبحتُ لا أقَوى علَى إغماضَة جفنيّ إلا عَلى صَوتِه ، ولا تُشرقُ الشّمس في يَوميِ إلا بِصوتِه ،
ولا يغرِينيِ منظَرُ قهوَتي والدّخان يتصَاعدُ منهَا في يومٍ شتويّ إلا مَع صَوته !

أحبُّه كَثيراً . . !
هُو الَّذي يلبِسُني الأمانَ والدّفءْ ، يجعَلُ من ذِراعَيه معطَفاً شتوياً يحتَويني ، يفقِدُني الوَعي حينَ يتسرّب إليّ بإحساسِه . .
يحوِّلُني إلىَ طِفلة شقيَّة في الحُبّ مَعه ، يغرِقُني !
أحبُّه كَثيراً . . !

والنّعاسُ يداعِبُ صوتَه ، وأنا أعبثُ بِخُصلاتِ شعرَه ، أدَغدغُ وجهَه بأطرافِ أصابِعي
أحَاوِل إعاقَة النّوم عَنه حتّى لا يَكُون الفَاصل بينيِ وبينه !

أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يسَألني وأنا غَارقَة في تَفاصيل صَوتِه ” تحبّينَني ؟ ” ،
فأقِف ملءَ رَغبَتي في احتِضانِه وأصرُخ في داخِلي ” أحبَّكَ كثيراً ” ، فيُجيبُني بـ ” نَعم أعلَم ” . . ويدهِشُنيِ !


أحبُّه كَثيراً . . !
ولا طَاقَة ليِ عَلى غِيابه الَّذي يُصيبنيِ بحُمّى مرهِقَة ، ونَزيفٌ حادٌ جداً في الذّاكِرة ،
وجَفافٌ في الحُنجَرة ، وشَللٌ في أطرافِي ، غِيابُه الدّاء الَّذي ليسَ لقلبيّ المَناعة الكَافيّة لمُقاوَمته . . !

أحبُّه كَثيراً . . !
ولا أعلمُ الحّد الذي بَلغه منّي هَذا الحُبّ . . ولا أريدُ أن أعلَم ، فقَط أنا أحبُّه كثيراً ، وسأظّل أحبّه أكثَر !

*

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

خــآإب ظظني

عززِيّ لحححَإليَ : (

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

ڪـُنت تعشقهّإ فلـآ تڛمح لهإ ب‘( آلرحيِل )

يقُۈل شڪـّڛبير َ . .

إذآ ڪـُنت رجلـاً ب معّنى آلڪـلمهْ , فلـإ تڛمح لـ
فتإة إن تبّڪـيْ ! . .
ۈَ إذآ , ڪـُنت تحبْ تلڪـَ آلفتإة فلـإ تدعهإ تغيب عنڪـَ ’
. . . ۈَ إذآ ڪـُنت تعشقهّإ فلـآ تڛمح لهإ ب‘( آلرحيِل )

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

ف آجعلنيّ انطُق فيهَآ بعلم ، وأصمُت فيهَآ بحُلم

ربي لآ أرى شيء مِن آلدُنيا يَدوُم !
وُ لآ أرى فيهَآ حالاً يستقييم ..
ف آجعلنيّ انطُق فيهَآ بعلم ، وأصمُت فيهَآ بحُلم
آللهُمَّ إحفظنَآ مِن شتَات الأمر ، ومَس آلضُر وضيقّ آلصَدر ،

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

مشبّعة بنسيآن كل مَ يؤلم

..


جميل أنْ يَخّصك احَدهم بِ اشيَاء دُون الاخَرين . .
كلِمَة ، أو اسْم ،
أو فعل ، أو حَتى إسلُوب حَديث ، أو اي شئ ..!
لِ يُثبت لكِ شئ واحِد ، أنّك بالنسبَة له ..

“شيء مختلف

صـبآحكم رآحة
مشبّعة بنسيآن كل مَ يؤلم

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

فـ رقته كآلنسسيم

وأقــوول ويــن آلـنـدديم

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

اللهمْ آرويّ [ قلبيً ] بَ أمنيـأ‘إتُ كـً ححبأتْ المططـرُ

اللهمْ آرويّ [ قلبيً ] بَ أمنيـأ‘إتُ كـً ححبأتْ المططـرُ
وأجع‘ـلنيَ ممـأإ لاإ خـووفُ ع‘ـليهمّ ولـإ هٌم يحزننـوُن

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

كثـَّر مآ قلـَّتْ / مَسمَـَّوُوُح

مَلّييَيَيتْ ( أسآمـَّح ) .. وُ آلضحيـَّه سنَينـَّي .!
رآإأح آلعَمـَّر مَنْ كثـَّر مآ قلـَّتْ / مَسمَـَّوُوُح

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

والٱصّعَب مِنه عِندَمآ تَتصنّعُ آلكُرهـ

« قِمّـة آلآلم »

.. عندَمآ تُجبرُ نَفس?
عَلىْ ” كُرهـ ” شَخص
…….. ?آن يَعني ل?
آلعآلمَ بِـ أ?مَله …………
…. والٱصّعَب مِنه عِندَمآ تَتصنّعُ آلكُرهـ
……….. و بِدآخل? ” حَنييينٌ ” ?بيرٌ لَه …

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

ذَِنبَ يَطوينيَ لأن?ِْ شخِصَ , حَبيتهِ

. . تِفآرِقـِـِنآ . .
عَلىَ ذِآ?ِْ آلططرِيُـقْ آلُمْمتِليَ … آسَسرِآر !
وٍ أإحِسَ بـ / ذَِنبَ يَطوينيَ لأن?ِْ شخِصَ , حَبيتهِ
. . تِفآرِقـِـِنآ . .
وأنآِ بآقيَ ” أإجَدَدِ دِمْعةِةِ آلـِتذِ?ْآرَ
لْقيتَ إنيَ ( مَعِ?ْ ) بِ آحْسَسَآسُ / وُ لآ في يوُم ’ حَسيته

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

^^

عيد سعيد
كل عام وانتوآ بـ ألف خير و صحة وسلامه
ينعاد عليكم بـ الرحمه إن شآء الله
والله يتقبل أعمآلكم و يطهركم من الـ ذنوب

اللهم آمين

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

كل عـآإم وأنتم تعششقونـي أكثثثر

_


تدرون متى العيدّ يجيكّم مثل الغصه
لآتذكرتُ لك شخصّ كآن
يسعدكّ بالعيدّ ورحــل

[خـفـوٍقـيْ عــآإف دقـآإتـه]

><

آعلم بِ أنه يحبني لڪني أيضاً أعلم بأنہ لآ يفهمني !

آعلم بِ أنہ يخآف علي و لڪن لآ يحميني ’!

آعلم بِ أنہ يفتقدني ولڪنہ لآ يبَحث عني !

وآعلم جيداً بَ آني ضمن أشيآءهہ ولڪني لست أهمهآ

و آلذي حتمآ لم آعلمَہ وآود جدآ معرفتـہَ . . !

رحيلہ عنٌي دومآ وأنآ بَ (أشَد حـآجتي لهہ ) . . ’!