تويت
مدري اذا فيه احد منكم تمر عليه الحالة اللي تجيني بعض الاحيان.... فأنا اذا سمعت الاغنية اتخيلها على شكل قصة..... وطبعاً مب كل الاغاني اتخيلها..... ومن الاغاني اللي تخيلتهم اغنية محمد عبده (الاماكن)..... وهالاغنية تذكرني بواحد عزيز جداً على قلبي..... وكل مرة امر فيها على الاماكن اللي كنت اشوفه فيها تطري علي هالاغنية..... وطبعاً حطيتها النغمة الخاصة فيه.... وهذي القصة اللي تخيلتها لاغنية الاماكن.... وان شاء الله تعجبكم :
الاماكن كلها مشتاقه لك....
والعيون اللي انرسم فيها خيالك....
والحنين اللي سرى بروحي وجا لك
ماهو بس انا حبيبي.... الاماكن كلها مشتاقه لك...
كل شي حولي يذكرني بشي.... حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي
لوتغيب الدنيا عمرك ماتغيب.... شوف حالي آه من تطري علي
الاماكن... الاماكن... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
جاء في الوقت اللي كان يواعدها فيه.... (14 هجري من كل شهر... علشان القمر مكتمل)..... وفي المكان اللي كانوا يتواعدون فيه.... (على شاطي البحر)...... وجلس.... ماكانت موجوده.... لكن طيفها زاره.... وقعد يسولف وياها... وفجأة انتبه الى انه جالس يسولف مع نفسه.... وحس بالشوق والحنين.... وتفاجأ الى ان البحر والقمر والنسيم وكل شيء حوله... يوحي له بالكآبه والحزن....(نعم ... نعم.... كل شيء حزين.... لانها ماجات....).... وحس كأن البحر يلومه... وقعد يدافع عن نفسه.... (والله العظيم اني ماقصدت.... لكنها الظروف!!)
المشاعر في غيابك ذاب فيها كل صوت....
والليالي من عذابك عذبت فيني السكوت...
وصرت خايف لاتجيني.... لحظة يذبل فيها قلبي... وكل اوراقي تموت...
وآآآآآآآآه آه..... آآآه آه..... آه لو تدري حبيبي .... كيف ايامي بدونك تسرق العمر وتفوت...
وآآآآآآآآآآآه آه... آآآآآآآآآه آه... الأمان وين الأمان وانا قلبي من رحلت ماعرف طعم الامان....
ليه كل ماجيت اسأل هالمكان اسمع الماضي يقول: ماهو بس انا حبيبي...
الاماكن.... الاماكن.... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
اكتشف انه بعد رحيلها.... صار انسان بلا مشاعر.... ماعاد يحس بالدنيا من حوله.... وبدأ الاحساس بالخوف يداهمه.... (انا ميت لامحاله.... اذا بقت على حالة هجرها لي... فراح اموت لاني ماقدر اعيش بدونها.... واذا رجعت لي قلبي ماراح يتحمل من شدة الفرح.... وراح اموت.... يعني اني ميت في كل الاحوال!!).... حاول في لحظة ان يفكر في شيء ثاني غيرها.... ولكنه اكتشف ان الوقت مثل الاماكن.... مشتاق لها
الاماكن اللي مريت فيها عايشه بروحي وابيها.... بس لكن مالقيتك...
جيت قبل العطر يبرد.... قبل حتى يذوب في صمت الكلام.... واحتريتك
كنت اظن الريح جابت عطرك يسلم علي....
كنت اظن الشوق جابك تجلس بجنبي شوي...
كنت اظن وكنت اظن وخاب ظني... ومابقى بالعمر شيء واحتريتك
الاماكن.... الاماكن.... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
كان جالس في نفس المكان من حوالي 12 ساعة..... كان في حالة ذهول.... بعد مارجع للواقع من حالة الخيال اللي كان عايش فيها.... حيث كان( كوكو مودميزيل من شانيل) هو عطرها المفضل .... وكان في تلك اللحظات يعطر عطرها جوه.... وكان طيفها يونسه في وحدته.... ولكنه اكتشف الحقيقة متأخراً.... تذكر انها توفيت قبل عامين.... وانه مازال يحتريها.... (مايهم.... انا باقي هنا على موعدنا.... وراح ابقى طول العمر انتظرها)....
الاماكن كلها مشتاقه لك....
والعيون اللي انرسم فيها خيالك....
والحنين اللي سرى بروحي وجا لك
ماهو بس انا حبيبي.... الاماكن كلها مشتاقه لك...
كل شي حولي يذكرني بشي.... حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي
لوتغيب الدنيا عمرك ماتغيب.... شوف حالي آه من تطري علي
الاماكن... الاماكن... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
جاء في الوقت اللي كان يواعدها فيه.... (14 هجري من كل شهر... علشان القمر مكتمل)..... وفي المكان اللي كانوا يتواعدون فيه.... (على شاطي البحر)...... وجلس.... ماكانت موجوده.... لكن طيفها زاره.... وقعد يسولف وياها... وفجأة انتبه الى انه جالس يسولف مع نفسه.... وحس بالشوق والحنين.... وتفاجأ الى ان البحر والقمر والنسيم وكل شيء حوله... يوحي له بالكآبه والحزن....(نعم ... نعم.... كل شيء حزين.... لانها ماجات....).... وحس كأن البحر يلومه... وقعد يدافع عن نفسه.... (والله العظيم اني ماقصدت.... لكنها الظروف!!)
المشاعر في غيابك ذاب فيها كل صوت....
والليالي من عذابك عذبت فيني السكوت...
وصرت خايف لاتجيني.... لحظة يذبل فيها قلبي... وكل اوراقي تموت...
وآآآآآآآآه آه..... آآآه آه..... آه لو تدري حبيبي .... كيف ايامي بدونك تسرق العمر وتفوت...
وآآآآآآآآآآآه آه... آآآآآآآآآه آه... الأمان وين الأمان وانا قلبي من رحلت ماعرف طعم الامان....
ليه كل ماجيت اسأل هالمكان اسمع الماضي يقول: ماهو بس انا حبيبي...
الاماكن.... الاماكن.... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
اكتشف انه بعد رحيلها.... صار انسان بلا مشاعر.... ماعاد يحس بالدنيا من حوله.... وبدأ الاحساس بالخوف يداهمه.... (انا ميت لامحاله.... اذا بقت على حالة هجرها لي... فراح اموت لاني ماقدر اعيش بدونها.... واذا رجعت لي قلبي ماراح يتحمل من شدة الفرح.... وراح اموت.... يعني اني ميت في كل الاحوال!!).... حاول في لحظة ان يفكر في شيء ثاني غيرها.... ولكنه اكتشف ان الوقت مثل الاماكن.... مشتاق لها
الاماكن اللي مريت فيها عايشه بروحي وابيها.... بس لكن مالقيتك...
جيت قبل العطر يبرد.... قبل حتى يذوب في صمت الكلام.... واحتريتك
كنت اظن الريح جابت عطرك يسلم علي....
كنت اظن الشوق جابك تجلس بجنبي شوي...
كنت اظن وكنت اظن وخاب ظني... ومابقى بالعمر شيء واحتريتك
الاماكن.... الاماكن.... الاماكن.... الاماكن كلها مشتاقه لك
كان جالس في نفس المكان من حوالي 12 ساعة..... كان في حالة ذهول.... بعد مارجع للواقع من حالة الخيال اللي كان عايش فيها.... حيث كان( كوكو مودميزيل من شانيل) هو عطرها المفضل .... وكان في تلك اللحظات يعطر عطرها جوه.... وكان طيفها يونسه في وحدته.... ولكنه اكتشف الحقيقة متأخراً.... تذكر انها توفيت قبل عامين.... وانه مازال يحتريها.... (مايهم.... انا باقي هنا على موعدنا.... وراح ابقى طول العمر انتظرها)....
تعليق