تويت
قصة حقيقية
قصة شاب اراد الاختلاء بثلاث فتيات و هي قصة واقعية ارجو الاستفادة منها .
كان هناك مجموعة من الاصدقاء يتسامرون مع بعضهم البعض كل ليلة
وفي ليلة من الليالي كان الشابان يتحاوران أحدهم يقول أعطني مجلة البنات التي لديك أعطيك مائة ريال فأخذ الآخر بابكاء وذهب خارجا فأمسكه صديقه الآخر وقال له سامحنا إذا كنا قد أزعجناك فرد عليه إنت تعتقد إني أبكي عشان ماأقدر أرد عليه أبكي عشان ربي يسمعه وهو يقول كذا فخرج مجهشا بالبكاء
و في يوم من الايام و اذ بهذا الشاب يرى محمد في المسجد مستغرباً لحاله قد تغيرت من حال إلى حال وطوال الوقت في المسجد يبكي و يقول :
يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي ..
و هنا و عن انتهاء محمد من الصلاة امسكه صاحب البيت و قال له :
الان نذهب إلى بيتي وسوف تخبرني ماذا بك ، هيا اخبرني , فقال محمد و هو يبكي بحرارة :
كنت قد واعدت ثلاث فتيات بالامس وعندما كنت ذاهبا من بيت الاؤلى إلى بيت الثانية ، و عندما كنت في الطريق
وقفت لكي اعبر الشارع ، فاذا بشخص يقف بجابني ، لم اهتم به
و لكني لا حظت انه كلما تحركت انا خطوة تحرك خطوة
و اذا تحركت خطوتين للوراء رجع خطوتين للوراء
و في نفس اللحظة عبرنا الشارع سوياً .
فجاة جاءت سيارة مسرعة فرجعت انا خطوة و رجع هو خطوة ايضا
و ما ان اقتربت السيارة و اذا به يتقدم نحوها فدهسته بقوة شديدة
إلتم الناس في الشارع و اخذ البعض يبكي من شدة ما حل بهذا الرجل
و لبشاعة منظره فقد خرجت اضلعه من جسده ، وقفت انا لما احرّك ساكناً
و لم اهتم بالرجل ، فاذا بشخص من خلفي و يقول لي :
هذه المرة قدمناه و اخرناك , وفي المرة القادمة و الله العظيم لنقدمك انت
إلتفت حولي لم اجد احدا و لكني سمعت الصوت مرة اخرى :
اليوم اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادة لنقدمك انت .
ذهبت الي بيتي مرتعشا من الخوف و اخذت أجمع صور الفتيات التي عندي
واشرطة الفيديو وذهبت بها الي مجمع النفايات وهذا كل ماحدث معي.
اخي الكريم
أقسم لكم بأن هذه القصة حقيقة
سبحان الله من محبته تعالى بعباده يعصونه فيسترهم ويهيئ لهم اسباب الاهتداء
اللهم اني اسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك
كان هناك مجموعة من الاصدقاء يتسامرون مع بعضهم البعض كل ليلة
وفي ليلة من الليالي كان الشابان يتحاوران أحدهم يقول أعطني مجلة البنات التي لديك أعطيك مائة ريال فأخذ الآخر بابكاء وذهب خارجا فأمسكه صديقه الآخر وقال له سامحنا إذا كنا قد أزعجناك فرد عليه إنت تعتقد إني أبكي عشان ماأقدر أرد عليه أبكي عشان ربي يسمعه وهو يقول كذا فخرج مجهشا بالبكاء
و في يوم من الايام و اذ بهذا الشاب يرى محمد في المسجد مستغرباً لحاله قد تغيرت من حال إلى حال وطوال الوقت في المسجد يبكي و يقول :
يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي ..
و هنا و عن انتهاء محمد من الصلاة امسكه صاحب البيت و قال له :
الان نذهب إلى بيتي وسوف تخبرني ماذا بك ، هيا اخبرني , فقال محمد و هو يبكي بحرارة :
كنت قد واعدت ثلاث فتيات بالامس وعندما كنت ذاهبا من بيت الاؤلى إلى بيت الثانية ، و عندما كنت في الطريق
وقفت لكي اعبر الشارع ، فاذا بشخص يقف بجابني ، لم اهتم به
و لكني لا حظت انه كلما تحركت انا خطوة تحرك خطوة
و اذا تحركت خطوتين للوراء رجع خطوتين للوراء
و في نفس اللحظة عبرنا الشارع سوياً .
فجاة جاءت سيارة مسرعة فرجعت انا خطوة و رجع هو خطوة ايضا
و ما ان اقتربت السيارة و اذا به يتقدم نحوها فدهسته بقوة شديدة
إلتم الناس في الشارع و اخذ البعض يبكي من شدة ما حل بهذا الرجل
و لبشاعة منظره فقد خرجت اضلعه من جسده ، وقفت انا لما احرّك ساكناً
و لم اهتم بالرجل ، فاذا بشخص من خلفي و يقول لي :
هذه المرة قدمناه و اخرناك , وفي المرة القادمة و الله العظيم لنقدمك انت
إلتفت حولي لم اجد احدا و لكني سمعت الصوت مرة اخرى :
اليوم اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادة لنقدمك انت .
ذهبت الي بيتي مرتعشا من الخوف و اخذت أجمع صور الفتيات التي عندي
واشرطة الفيديو وذهبت بها الي مجمع النفايات وهذا كل ماحدث معي.
اخي الكريم
أقسم لكم بأن هذه القصة حقيقة
سبحان الله من محبته تعالى بعباده يعصونه فيسترهم ويهيئ لهم اسباب الاهتداء
اللهم اني اسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك
تعليق