تويت
قصه خادمه احبت سيدها انظرو ماذا فعلت له
انها قصة شاب جميل المحيا
وقعت في غرامه خادمة العائلة
راحت تتقرب منه بشتى الطرق تخدمه ليلا ونهارا
ولا حظ اهتمامها الزائد به لكنه لم يعرها انتباها
وكان في يوم :
اصيب الشاب بمرض مفاجئ
فنقل على اثره المستشفى
والخادمة جن جنونها تود رؤيته بأي طريقة
قبلت اقدام سيدتها وسيدها ليسمحوا لها بزيارته
لكنها لم تحصل على موافقتهما
فقررت تشوفوا بأي وسيلة كانت
خرجت من البيت وراحت تدور على المستشفى
ولما دخلت المستشفى فتشت جميع الغرف
غرفة غرفة لحد ما وجدته
كان نائما كالملاك
تأملته طويلا وفكرت في وضعها
وعرفت انه من المستحيل ان تظفر به
فقررت قتله ثم تقتل نفسها بعد ذلك
خرجت كالمجنونة الى أقرب محطة بنزين
وملئت قارورة سعة لترين بنزين
وعادت الى غرفة الشاب النائم
قامت بفك المغذي عنه وحطت بدله البنزين
وبعد دقائق قام الشاب من نومه
ورأها وهي تصب البنزين بدل المغذي والذي بدوره يتسرب الى عروقه
خافت وهربت مسرعة
اسرع الشاب خلفها ليقبض عليها
وكان على وشك أن يقبض عليها
لكنه توقف فجأة ودون ارادته
ولم يعلم سر توقفه المفاجئ
فهل تدرون انتم سر توقفه المفاجئ
السبب هو :
خلص منه البنزين
اتمنى ان تعجبكم
هههههههههههههههههههههههههههههههه لحد يكفخني,,
وقعت في غرامه خادمة العائلة
راحت تتقرب منه بشتى الطرق تخدمه ليلا ونهارا
ولا حظ اهتمامها الزائد به لكنه لم يعرها انتباها
وكان في يوم :
اصيب الشاب بمرض مفاجئ
فنقل على اثره المستشفى
والخادمة جن جنونها تود رؤيته بأي طريقة
قبلت اقدام سيدتها وسيدها ليسمحوا لها بزيارته
لكنها لم تحصل على موافقتهما
فقررت تشوفوا بأي وسيلة كانت
خرجت من البيت وراحت تدور على المستشفى
ولما دخلت المستشفى فتشت جميع الغرف
غرفة غرفة لحد ما وجدته
كان نائما كالملاك
تأملته طويلا وفكرت في وضعها
وعرفت انه من المستحيل ان تظفر به
فقررت قتله ثم تقتل نفسها بعد ذلك
خرجت كالمجنونة الى أقرب محطة بنزين
وملئت قارورة سعة لترين بنزين
وعادت الى غرفة الشاب النائم
قامت بفك المغذي عنه وحطت بدله البنزين
وبعد دقائق قام الشاب من نومه
ورأها وهي تصب البنزين بدل المغذي والذي بدوره يتسرب الى عروقه
خافت وهربت مسرعة
اسرع الشاب خلفها ليقبض عليها
وكان على وشك أن يقبض عليها
لكنه توقف فجأة ودون ارادته
ولم يعلم سر توقفه المفاجئ
فهل تدرون انتم سر توقفه المفاجئ
السبب هو :
خلص منه البنزين
اتمنى ان تعجبكم
هههههههههههههههههههههههههههههههه لحد يكفخني,,
تعليق