السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دار لي امراه في العقد الرابع من عمرها ...تعيش حياه زوجيه سعيده
وتحيا حياه آمنه ومستقره. رزقت بطفلين في حسن القمر أحدهما ديفون
البالغ من العمر 6 سنوات والاخر داهون 5 سنوات.
وفجأه دبت الخلافات بين الزوجين وازدادت حده المشاكل ليقاطع
كل منهما الاخر.
شعرت الزوجه بالتقارب الشديد بين طفليها وزوجها وترحيبهما
بالاقامه معه .ففكرت في ايذائهما علي طريقتها الغربيه الخاليه من أيه
عقيده فقررت قتلهما بطريقه منظمه بحيث تبعد الشك عنها ،وذات
يوم اقتربت من فراشهما وهما نائمان بعد أن قبلاها...اقتربت منهما
وسحبت سكينا طويله نصلها حاد اقتربت من الاول وطعنته ثم عجلت
بالثاني ليصرخ الطفلان صرخه الوداع بصوت عال.......ارتعشت الام
وفقدت امومتها لتسكب عليهما الاسيد(ماء النار)لتشوه وجهيهما
ويلقيان حتفهما في الحال.
بعد ذلك ذهبت الي المطخ لتغسل أداه الجريمه وتدفن ملابسها وبعد
ذلك تبلغ الشرطه وتدعي ان عصابه اقتحمت منزلها وقتلت طفليها.
لكن لا يصح الا الصحيح ،كذبت الشرطه أقوالها وفندت
ادعاءاتها،فشرح الجريمه مختلف تماما عن تلك التي روتها الام،
فالشكوك ساورت رجال الشرطه بعد اكتشافهم لجرح طفيف علي
رقبتها ,كما عجزت عن تفسير سبب وجود بصماتهاعلي السكين
وكذلك وجود كميات كبيره من الدماء أمام حوض المطبخ.
حاصرها المحققون وأمطروها بالاسئله وأغرقوها بالالغاز والطلاسم
حول مسرح الجريمه ,رفضت في البدايه لكنها سرعان متعمده انتقاما
من زوجها .
هنا حمدت الله علي أننا نعيش في مجتمع مسلم محافظ يحفظ لامومه
ولاسره كيانها ويجعل من البنين زينه الحياه الدنيا, فالاسره بذره في
وحده الامه واستقرارها والترابط الاسري خطره طيبه في تشكيل
المجتمع المسلم المتماسك
منقوووول ...
تحيااتي...
دار لي امراه في العقد الرابع من عمرها ...تعيش حياه زوجيه سعيده
وتحيا حياه آمنه ومستقره. رزقت بطفلين في حسن القمر أحدهما ديفون
البالغ من العمر 6 سنوات والاخر داهون 5 سنوات.
وفجأه دبت الخلافات بين الزوجين وازدادت حده المشاكل ليقاطع
كل منهما الاخر.
شعرت الزوجه بالتقارب الشديد بين طفليها وزوجها وترحيبهما
بالاقامه معه .ففكرت في ايذائهما علي طريقتها الغربيه الخاليه من أيه
عقيده فقررت قتلهما بطريقه منظمه بحيث تبعد الشك عنها ،وذات
يوم اقتربت من فراشهما وهما نائمان بعد أن قبلاها...اقتربت منهما
وسحبت سكينا طويله نصلها حاد اقتربت من الاول وطعنته ثم عجلت
بالثاني ليصرخ الطفلان صرخه الوداع بصوت عال.......ارتعشت الام
وفقدت امومتها لتسكب عليهما الاسيد(ماء النار)لتشوه وجهيهما
ويلقيان حتفهما في الحال.
بعد ذلك ذهبت الي المطخ لتغسل أداه الجريمه وتدفن ملابسها وبعد
ذلك تبلغ الشرطه وتدعي ان عصابه اقتحمت منزلها وقتلت طفليها.
لكن لا يصح الا الصحيح ،كذبت الشرطه أقوالها وفندت
ادعاءاتها،فشرح الجريمه مختلف تماما عن تلك التي روتها الام،
فالشكوك ساورت رجال الشرطه بعد اكتشافهم لجرح طفيف علي
رقبتها ,كما عجزت عن تفسير سبب وجود بصماتهاعلي السكين
وكذلك وجود كميات كبيره من الدماء أمام حوض المطبخ.
حاصرها المحققون وأمطروها بالاسئله وأغرقوها بالالغاز والطلاسم
حول مسرح الجريمه ,رفضت في البدايه لكنها سرعان متعمده انتقاما
من زوجها .
هنا حمدت الله علي أننا نعيش في مجتمع مسلم محافظ يحفظ لامومه
ولاسره كيانها ويجعل من البنين زينه الحياه الدنيا, فالاسره بذره في
وحده الامه واستقرارها والترابط الاسري خطره طيبه في تشكيل
المجتمع المسلم المتماسك
منقوووول ...
تحيااتي...
تعليق