*آمنتُ..
أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني
وأنه من المُحال أن " يُؤذيني " ربي -
فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ المقسوم !
أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني
وأنه من المُحال أن " يُؤذيني " ربي -
فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ المقسوم !
تعليق