[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
1- سألتني قارئة :
لي خطيب يحبني . . لكنه يحب كل إمرأة جميلة ويأكلها بنظراته حتى في وجودي . . أحبه كثيراً ، لكني بت أثور عندما يشاهد أخرى . . ثم يعتذر !
لا أدري إلى متى أتحمل ؟ ولا ماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
2- قارئة أخرى سألتني :
زوجي رجل حنون . . لكنه يغضب سريعاً . . فيتحول إلى القسوة . . وكثيراً ما هدد بتركي وتتكرر القصة . . فماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
3- وسألتني ثالثة :
هو يحبني . . لكن أهله لا يريدونني ، خائف هو من مواجهتهم . . وأنا أحبه فماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
- كل واحد من هؤلاء . .
” لا يستحق “ أن تكون معه إمرأة
لسبب واحد :
- أن عنصراً ” أهم من الحب “ مفقود . .
- وأهم من الحنان مفقود . .
• هو :
. . « الإحتـــــرام » !
غياب الإحترام ؛
يأتي بألف عنوان وألف هوية . .
- فالتغزل بأخرى ” ولو هزلاً . .“
هو عدم إحترام . . !
- تهديد الأنثى بالرحيل . .
هو عدم إحترام . . !
- عدم دفاعنا عن حبنا . .*
” هو عدم إحترام . . “
| وإنتفاء الإحترام ،
” ينفي الحب والعلاقة “ !
- إحترام الرجل للمرأة / يعني « الأمان »
والأمان : ” أهم لها من الحب . . “
بقلم :
هاني نقشبندي . .
[/align][/cell][/tabletext][/align]
1- سألتني قارئة :
لي خطيب يحبني . . لكنه يحب كل إمرأة جميلة ويأكلها بنظراته حتى في وجودي . . أحبه كثيراً ، لكني بت أثور عندما يشاهد أخرى . . ثم يعتذر !
لا أدري إلى متى أتحمل ؟ ولا ماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
2- قارئة أخرى سألتني :
زوجي رجل حنون . . لكنه يغضب سريعاً . . فيتحول إلى القسوة . . وكثيراً ما هدد بتركي وتتكرر القصة . . فماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
3- وسألتني ثالثة :
هو يحبني . . لكن أهله لا يريدونني ، خائف هو من مواجهتهم . . وأنا أحبه فماذا أفعل ؟
أجبتها : إتركيه .
- كل واحد من هؤلاء . .
” لا يستحق “ أن تكون معه إمرأة
لسبب واحد :
- أن عنصراً ” أهم من الحب “ مفقود . .
- وأهم من الحنان مفقود . .
• هو :
. . « الإحتـــــرام » !
غياب الإحترام ؛
يأتي بألف عنوان وألف هوية . .
- فالتغزل بأخرى ” ولو هزلاً . .“
هو عدم إحترام . . !
- تهديد الأنثى بالرحيل . .
هو عدم إحترام . . !
- عدم دفاعنا عن حبنا . .*
” هو عدم إحترام . . “
| وإنتفاء الإحترام ،
” ينفي الحب والعلاقة “ !
- إحترام الرجل للمرأة / يعني « الأمان »
والأمان : ” أهم لها من الحب . . “
بقلم :
هاني نقشبندي . .
[/align][/cell][/tabletext][/align]
تعليق