تويت
قال غانم سعد آل سعد الرئيس التنفيذي للديار القطرية ورئيس مجلس إدارة بروة العقارية على هامش اللقاء مع الرئيس الجيبوتي في تصريحات صحافية أمس إن مشروع بروة السكني «هاوسينغ» وهو سكن لذوي الدخل المحدود أضحى جاهزا، وسيتم الإعلان عنه في مؤتمر صحافي خلال أسبوع يتبين منه وضع المشروع الحالي، ووضع الجنسيات حسب فئات المجتمع، وبين أنهم الآن في طور وضع وتفصيل بعض التفاصيل في هذا المشروع.
ونفى آل سعد قبول أي شخص علما، وأن المشروع يحتوي على 1984 وحدة سكنية وقد وصل حاليا نحو 12 ألف طلب إلى الشركة حسب ما ذكر يوسف الحمادي الرئيس التنفيذي لبروة الخور أثناء تقديمه أهم مشاريع بروة العقارية في لقاء رجال الأعمال القطريين والرئيس الجيبوتي. وأشار آل سعد إلى أنه ستكون هناك سحب عادل عبر طريقة القرعة بين الناس قريبا على أن يتم الانتهاء من هذا الملف خلال شهر سبتمبر القادم.
خارطة متنوعة
وقد كشف رئيس مجلس إدارة بروة العقارية أنه من يشاهد خارطة أعمال شركة الديار يلاحظ أنها وصلت إلى 40 دولة في العالم تغطي منها البلدان العربية قرابة %30 والباقي موزع حول أوروبا وأميركا الجنوبية وآسيا على غرار كمبوديا وفتنام والهند والصين من خلال الصناديق الاستثمارية أو المشاريع المباشرة.
وفي توضيحه للاتفاق الحاصل بين شركتي بروة والديار مع شركة سيواز الفرنسية، بين آل سعد أن الشركة الجديدة ستعنى بالبنية التحتية وإدارة المشاريع في البنية التحتية كالكهرباء والماء والصرف الصحي في دولة قطر، وفي مرحلة ثانية سيتم التوسع إلى الخارج.
واكتفى آل سعد بالقول إن المشاريع ستكون ضخمة خاصة بالوسيل والخليج الغربي دون الإشارة إلى القيمة المالية أو رأسمال الشركة المنتظر إنشاؤها.
وبالنسبة للسوق الفرنسية قال الرئيس التنفيذي للديار إن لديهم بعض الاستثمارات العقارية من خلال الشركات التابعة في مجال العقارات والسياحة وإنه يتم النظر حاليا للدخول في محافظ عقارية في فرنسا.
واعتبارا أن مسألة الأمن الاقتصادي أضحى هاجسا قبل الخوض في غمار الاستثمار، قال آل سعد إن الشركة حاليا تدرس مثلا مشروع عملاق سكني في كردستان شمال العراق وليس لدينا مانع من دخول أي بلد مادامت العوائد جيدة مع وجود نوع من الأمن.
والمعروف أن شركة الديار هي الذراع الاستثماري العقاري للحكومة للتوجه خارجيا، أما على المستوى المحلي، أشار غانم آل سعد «نحن ندرس أكثر من 400 مشروع حاليا في أكثر من دولة لم تدخلها الديار القطرية وأوضح أن الشركة ذات رؤية كبيرة وسوف تستخدم الشركات التابعة لتنفيذ هذه المشاريع.
أما السوق الأميركية التي طال انتظارها بين آل سعد أن جزءا من الفرص الاستثمارية القادمة والتي يتم دراستها في الولايات المتحدة الأميركية و «نحن نراقب عن كثب السوق الأميركي.. ولدينا رغبة في الدخول لكن في الوقت المناسب».
وأوضح أنه على المدى المنظور لا وجود لأي رغبة أو حتى فكرة لدخول هذه السوق.
ونفى آل سعد قبول أي شخص علما، وأن المشروع يحتوي على 1984 وحدة سكنية وقد وصل حاليا نحو 12 ألف طلب إلى الشركة حسب ما ذكر يوسف الحمادي الرئيس التنفيذي لبروة الخور أثناء تقديمه أهم مشاريع بروة العقارية في لقاء رجال الأعمال القطريين والرئيس الجيبوتي. وأشار آل سعد إلى أنه ستكون هناك سحب عادل عبر طريقة القرعة بين الناس قريبا على أن يتم الانتهاء من هذا الملف خلال شهر سبتمبر القادم.
خارطة متنوعة
وقد كشف رئيس مجلس إدارة بروة العقارية أنه من يشاهد خارطة أعمال شركة الديار يلاحظ أنها وصلت إلى 40 دولة في العالم تغطي منها البلدان العربية قرابة %30 والباقي موزع حول أوروبا وأميركا الجنوبية وآسيا على غرار كمبوديا وفتنام والهند والصين من خلال الصناديق الاستثمارية أو المشاريع المباشرة.
وفي توضيحه للاتفاق الحاصل بين شركتي بروة والديار مع شركة سيواز الفرنسية، بين آل سعد أن الشركة الجديدة ستعنى بالبنية التحتية وإدارة المشاريع في البنية التحتية كالكهرباء والماء والصرف الصحي في دولة قطر، وفي مرحلة ثانية سيتم التوسع إلى الخارج.
واكتفى آل سعد بالقول إن المشاريع ستكون ضخمة خاصة بالوسيل والخليج الغربي دون الإشارة إلى القيمة المالية أو رأسمال الشركة المنتظر إنشاؤها.
وبالنسبة للسوق الفرنسية قال الرئيس التنفيذي للديار إن لديهم بعض الاستثمارات العقارية من خلال الشركات التابعة في مجال العقارات والسياحة وإنه يتم النظر حاليا للدخول في محافظ عقارية في فرنسا.
واعتبارا أن مسألة الأمن الاقتصادي أضحى هاجسا قبل الخوض في غمار الاستثمار، قال آل سعد إن الشركة حاليا تدرس مثلا مشروع عملاق سكني في كردستان شمال العراق وليس لدينا مانع من دخول أي بلد مادامت العوائد جيدة مع وجود نوع من الأمن.
والمعروف أن شركة الديار هي الذراع الاستثماري العقاري للحكومة للتوجه خارجيا، أما على المستوى المحلي، أشار غانم آل سعد «نحن ندرس أكثر من 400 مشروع حاليا في أكثر من دولة لم تدخلها الديار القطرية وأوضح أن الشركة ذات رؤية كبيرة وسوف تستخدم الشركات التابعة لتنفيذ هذه المشاريع.
أما السوق الأميركية التي طال انتظارها بين آل سعد أن جزءا من الفرص الاستثمارية القادمة والتي يتم دراستها في الولايات المتحدة الأميركية و «نحن نراقب عن كثب السوق الأميركي.. ولدينا رغبة في الدخول لكن في الوقت المناسب».
وأوضح أنه على المدى المنظور لا وجود لأي رغبة أو حتى فكرة لدخول هذه السوق.
تعليق