السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأخواتي
أحببت أن أكتب لكم هذا الموضوع وانا كلي ألم لما سأكتبه ولكن سأكتب لكم شيء من واقعنا الغريب الذي نعيشه هل أصبحنا بلا إحساس ولا ضمير أم ماذا هل أصبحت الزوجة .والمال أهم من الأب و الام أم ماذا أيها الأخ ويا أيتها الأخت منذ فترة طويلة وأنا أتابع بعض المسلسلات الخليجية وأرى ظلم الأولاد والبنات على الأباء والأمهات ولكن كنت أقول أن هذا مجرد مسلسل ولكن ذهبت إلى مركز المسنين زيارة وياليتني لم أذهب لأنني لم أنم اليوم ولم أكل أي شيء من شدة الحزن هل صحيح أصبح الرجال يخافون من زوجاتهم لدرجة أنه يرمي أمه وابوه في دار المسنين ..لذا سأتكلم وأقول لهذا الشاب أيها الشاب لا تخف ستكون أنت مثل أبيك عندما تكبر ولا تعتبر نفسك برجل في هذه الدنيا مهما لبست من ثياب وركبت السيارات الفارهة والسفرات التي تسافرها مع زوجتك التي جعلتك تطرد أمك وأبوك من بيتك والله لم تعيش مرتاحا في هذا الدنيا وسيعذبك الله في الدنيا قبل الآخرة ...
وأيضا الشاب الذي يرمي أبوه المسكين الذي كبر في السن ويقول لدار المسنين أنه ناقص عقل وانا أخاف على أطفالي منه لذا جئت به الى هنا سبحان الله يا أيها الشاب كيف ستعيش في الدنيا هل تعرف أقول لك أخي تعال عطني أذنك ... سيعذبك الله في حياتك قبل مماتك .....لا تقول أني أريد راحة أبي ..راحـــة أبوك ليس في دار المسنين ...
تعالوا نذهب الى الزوجة الظالمة والى بنات هذا الزمن أختي هل ضميرك مات أم ماذا أختي راحة البال ليست بأموال الدنيا ولا بالسفر الى الدول الأجنبية للسياحة مع الزوج الظالم لا وانما بالإعمال الصالحة وصلة الرحم كيف ستعيشين سنوات عمرك في الدنيا كيف أسمعيني لأنني لم أعد أسمع شيء سوى بكاء الأباء والأمهات في دار العجزة والله شيء يبكي القلوب قبل العيون لا أدري لا أدري هل ستعيشين مرتاحة البال أم لا لأنني أخاف عليك من عذاب يوم عظيم أختي العزيزة والله أني خائف عليك من نار جهنم سأقول لك كلمة أذا كنت قد رميت أم زوجك أو والده أذهبي بنفسك وأرجعيهم الى ولدهم لعل الله يرحمك في الدنيا قبل الأخرة وتوبي الى الله سبحانه وتعالى توبة صادقة لكي يعفو الله عنك بسرعه أختي لا تؤخري الوقت ...
............
لقد أصبحت بعض العقول والقلوب كالحجارة الصماء التي لا تسمع ولاترى ولكن بنظري الحجر له فوائد كثيرة ولكن هذا الإنسان المتحجر القلب والعقل لا فائدة منه نهائيا في هذه الدنيا مهما فعل ...ولكني أكثر أستغرابا هل تعرفون لماذا لأنه الأكثرية هم من أهل العلم والشهادت أما بكالوريوس أو ماجستير أو يقول الشخص أنني ذاهب الى أمريكا أو أحد الدول الأوروبية للدراسة ولا أستطيع أن أفعل شيء لوالدي ووالدتي ...لأنني ذاهب الى الدراسة فكيف سأتكفل بهم سبحان الله .. يا له من ولد عاق أنت يا ولد أنت يا من تريد الذهاب الى الدراسة هل تعرف من الذي أوصلك لهذا المستوى أبوك أمك هل تعرف هذا أم لا بدعائهم وصلت الى هذه المرحلة من حياتك والآن تريد أن تتركهم لكي تذهب الى الدراسة وترميهم في دار العجزة بحجة الدراسة أخي والله الشهادة التي سوف تأخذها لا فائدة منها هل تعرف أم لا مهما كنت صاحب منصب كبير أو ستكون في المستقبل لافائدة من علمك لأنك ستكون فاشل في حياتك والله فاشل صدقني فاشل ولن تجد أحترام أي أنسان في هذه الدنيا ولن يحبك احد يمكن مجاملات فقط .. أذا ما الفائدة من شهادتك التي سوف تأخذها لا فائدة ... أذاما العمل ما ذا تفعل لكي تكون ناجحا في حياتك .
أخواني وأخواتي
أحببت أن أكتب لكم هذا الموضوع وانا كلي ألم لما سأكتبه ولكن سأكتب لكم شيء من واقعنا الغريب الذي نعيشه هل أصبحنا بلا إحساس ولا ضمير أم ماذا هل أصبحت الزوجة .والمال أهم من الأب و الام أم ماذا أيها الأخ ويا أيتها الأخت منذ فترة طويلة وأنا أتابع بعض المسلسلات الخليجية وأرى ظلم الأولاد والبنات على الأباء والأمهات ولكن كنت أقول أن هذا مجرد مسلسل ولكن ذهبت إلى مركز المسنين زيارة وياليتني لم أذهب لأنني لم أنم اليوم ولم أكل أي شيء من شدة الحزن هل صحيح أصبح الرجال يخافون من زوجاتهم لدرجة أنه يرمي أمه وابوه في دار المسنين ..لذا سأتكلم وأقول لهذا الشاب أيها الشاب لا تخف ستكون أنت مثل أبيك عندما تكبر ولا تعتبر نفسك برجل في هذه الدنيا مهما لبست من ثياب وركبت السيارات الفارهة والسفرات التي تسافرها مع زوجتك التي جعلتك تطرد أمك وأبوك من بيتك والله لم تعيش مرتاحا في هذا الدنيا وسيعذبك الله في الدنيا قبل الآخرة ...
وأيضا الشاب الذي يرمي أبوه المسكين الذي كبر في السن ويقول لدار المسنين أنه ناقص عقل وانا أخاف على أطفالي منه لذا جئت به الى هنا سبحان الله يا أيها الشاب كيف ستعيش في الدنيا هل تعرف أقول لك أخي تعال عطني أذنك ... سيعذبك الله في حياتك قبل مماتك .....لا تقول أني أريد راحة أبي ..راحـــة أبوك ليس في دار المسنين ...
تعالوا نذهب الى الزوجة الظالمة والى بنات هذا الزمن أختي هل ضميرك مات أم ماذا أختي راحة البال ليست بأموال الدنيا ولا بالسفر الى الدول الأجنبية للسياحة مع الزوج الظالم لا وانما بالإعمال الصالحة وصلة الرحم كيف ستعيشين سنوات عمرك في الدنيا كيف أسمعيني لأنني لم أعد أسمع شيء سوى بكاء الأباء والأمهات في دار العجزة والله شيء يبكي القلوب قبل العيون لا أدري لا أدري هل ستعيشين مرتاحة البال أم لا لأنني أخاف عليك من عذاب يوم عظيم أختي العزيزة والله أني خائف عليك من نار جهنم سأقول لك كلمة أذا كنت قد رميت أم زوجك أو والده أذهبي بنفسك وأرجعيهم الى ولدهم لعل الله يرحمك في الدنيا قبل الأخرة وتوبي الى الله سبحانه وتعالى توبة صادقة لكي يعفو الله عنك بسرعه أختي لا تؤخري الوقت ...
............
لقد أصبحت بعض العقول والقلوب كالحجارة الصماء التي لا تسمع ولاترى ولكن بنظري الحجر له فوائد كثيرة ولكن هذا الإنسان المتحجر القلب والعقل لا فائدة منه نهائيا في هذه الدنيا مهما فعل ...ولكني أكثر أستغرابا هل تعرفون لماذا لأنه الأكثرية هم من أهل العلم والشهادت أما بكالوريوس أو ماجستير أو يقول الشخص أنني ذاهب الى أمريكا أو أحد الدول الأوروبية للدراسة ولا أستطيع أن أفعل شيء لوالدي ووالدتي ...لأنني ذاهب الى الدراسة فكيف سأتكفل بهم سبحان الله .. يا له من ولد عاق أنت يا ولد أنت يا من تريد الذهاب الى الدراسة هل تعرف من الذي أوصلك لهذا المستوى أبوك أمك هل تعرف هذا أم لا بدعائهم وصلت الى هذه المرحلة من حياتك والآن تريد أن تتركهم لكي تذهب الى الدراسة وترميهم في دار العجزة بحجة الدراسة أخي والله الشهادة التي سوف تأخذها لا فائدة منها هل تعرف أم لا مهما كنت صاحب منصب كبير أو ستكون في المستقبل لافائدة من علمك لأنك ستكون فاشل في حياتك والله فاشل صدقني فاشل ولن تجد أحترام أي أنسان في هذه الدنيا ولن يحبك احد يمكن مجاملات فقط .. أذا ما الفائدة من شهادتك التي سوف تأخذها لا فائدة ... أذاما العمل ما ذا تفعل لكي تكون ناجحا في حياتك .
تعليق