تويت
إرتِكَاب الخَطيئة أمرٌ طَبيعي ، ومُحَاولة تَكفيرها أمرٌ عَظيم يَقوم بهِ العُظمَاء ، حَتى الأشيَاء ترتَكب الخَطايا ولكنَها لا تَقوم قَصداً بالتَكفير عن ذنبَها ! تُذنب الشمعَة بضَوءها حتّى تَعلم بأنها تُنير غُرفَة مَشبوهة فتنطَفئ ، يُخطئ الجَليد بتجَمدهِ في القُطب الشمَالي فيذوب ليقتل الضَحايا بِإنهيَارٍ جَليدي ، يُحب الشَخص شيئاً و يشعر بالذَنب فَ يَقوم بتكفير ذنبهِ بكُرهه له ليخدعَ نَفسه بالرَاحَة ، سأحَاول أن أكون كقطعَة الجَليد هُنا ، سأقوم بإذابَة بعضاً مني للتَكفير عن ذُنوبي التي جمّدتها الأيَام ، فقد عشتُ أيَاماً طَويلة ببردٍ قَارس ، مُحبط ، كَئيب ، سأكون صريحاً بخجَل ، سأخطو فوقَ ذلكَ السَطح الجَليدي لأرسمَ لكم آثَاري و وُجهةَ إنتقَالي الجَديدَة ، سأكون مُخادعاً جداً لـِ أصنعَ المتاهات لكم ، لستُ شريراً ابداً ولكني أفعل هذا لأجلكم ، فمُتَابعة مَا أجِد أصعَب من كَونها آثَاراً لأقدَامٍ تستَطيع أن تُوصلكم لكيَاني .. !
الآن أبوح بعيدا عن جليد الخجل.....
خُلِقَت الأشيَاء الروحيَة " البشَرية " للإستعمَال مرةٍ وَاحِدَة فقَط بكَامل لذتها !! حُبي بلذّة مُعَّمِره بالمَرة الأولَى سيُفقِد أي حُبٍ آخَر طعمَه الشَهي و إن كَان التَالي ألذ بالحَقيقَة !
هنا في هذا المتصفح أخرج ما كان مخفي بين ضلوع القلب
سيكون لي هذا المتصفح بمثابةالتنفس والزفير
لأني سأحاول أن أخرج ما يخنقني
لأستطيع أن أجدد روحي المنهكة ..
ما زلت أبحث عن حروف وكلمات
تعبر عن ما يخالجني الآن ..!
فالحيرة قد تملكت حروفي كما تمكلتني
أصبحت في كل يوم تقتات الشتات..
وفي كل مرة أزداد أنا ألماً واحتراقاً
كيف لا ..؟
وأنا أعجز عن تحديد مشاعري
وأحاسيسي بل وأحلامي وأهدافي
ما الذي أصابني ..؟
أآصبت بالسحر أم بالتبلد
لست أدري ..!
إن كنت غير قادر على التفريق بين ما أريد ولا أريد
أصبحت كالتائه الذي يمشي و يمشي ولايعرف ماهي النهاية ..؟
في تنفسي هذا خرجت بنتيجة مفادها
أن الحياة ثابتة
وأن الأرواح هي المتغيرة ..
فلتظلي يا روحي مكتظة بالأمل
ولتبقى يا قلبي تحب التسامح
ولتكوني يا نفسي دوماً بقرب الإله العزيز الجبار ..
فما عهدتك يا روحي إلأ ذات فأل حسن
ويا قلبي إلا بالحب والتسامح
ومذ عرفتك يا نفسي
وأنتِ نفسٌ لوامة
ترتكبين الذنب ومن ثم تحاسبين نفسك ..
تلك اللحظة المزعجة لن تتكرر أبداً
وأنا بقرب مصدر السعادة ..
أنا رأيتها
الأمل قادم لا محال
وإن كان من موت المكان مايوحي
بيأس,,
أنتظربمنطق أنني في الحياه
مجبر!!
لذا التسليم جميل
والتفائل أجمل
ربما الرشفات الضبابيه تخيف
لكن مرورها بهدوء الثقه
سيمنع التكرار..
وإختلاط المنطق لايفسد
صفو الشراب
القصه سلام داخلي!!
أخــــــيـــــــراً
لِم َ يأتي اليوم
الذي لا نستطيع فيه إلا التخلي
عن كُل ما نحبب .. ؟!
ونغادر ..
ك باقي المغادرون ..
نغادر بإبتسامة ميالة لـ ِ البكاء
ذلك هو البكاء الفاضح دون أن نعلم
أعتــــــذر عن هذه المتاهـــــات
منقوول لرووعته
الفجر البعيد
الآن أبوح بعيدا عن جليد الخجل.....
خُلِقَت الأشيَاء الروحيَة " البشَرية " للإستعمَال مرةٍ وَاحِدَة فقَط بكَامل لذتها !! حُبي بلذّة مُعَّمِره بالمَرة الأولَى سيُفقِد أي حُبٍ آخَر طعمَه الشَهي و إن كَان التَالي ألذ بالحَقيقَة !
هنا في هذا المتصفح أخرج ما كان مخفي بين ضلوع القلب
سيكون لي هذا المتصفح بمثابةالتنفس والزفير
لأني سأحاول أن أخرج ما يخنقني
لأستطيع أن أجدد روحي المنهكة ..
ما زلت أبحث عن حروف وكلمات
تعبر عن ما يخالجني الآن ..!
فالحيرة قد تملكت حروفي كما تمكلتني
أصبحت في كل يوم تقتات الشتات..
وفي كل مرة أزداد أنا ألماً واحتراقاً
كيف لا ..؟
وأنا أعجز عن تحديد مشاعري
وأحاسيسي بل وأحلامي وأهدافي
ما الذي أصابني ..؟
أآصبت بالسحر أم بالتبلد
لست أدري ..!
إن كنت غير قادر على التفريق بين ما أريد ولا أريد
أصبحت كالتائه الذي يمشي و يمشي ولايعرف ماهي النهاية ..؟
في تنفسي هذا خرجت بنتيجة مفادها
أن الحياة ثابتة
وأن الأرواح هي المتغيرة ..
فلتظلي يا روحي مكتظة بالأمل
ولتبقى يا قلبي تحب التسامح
ولتكوني يا نفسي دوماً بقرب الإله العزيز الجبار ..
فما عهدتك يا روحي إلأ ذات فأل حسن
ويا قلبي إلا بالحب والتسامح
ومذ عرفتك يا نفسي
وأنتِ نفسٌ لوامة
ترتكبين الذنب ومن ثم تحاسبين نفسك ..
تلك اللحظة المزعجة لن تتكرر أبداً
وأنا بقرب مصدر السعادة ..
أنا رأيتها
الأمل قادم لا محال
وإن كان من موت المكان مايوحي
بيأس,,
أنتظربمنطق أنني في الحياه
مجبر!!
لذا التسليم جميل
والتفائل أجمل
ربما الرشفات الضبابيه تخيف
لكن مرورها بهدوء الثقه
سيمنع التكرار..
وإختلاط المنطق لايفسد
صفو الشراب
القصه سلام داخلي!!
أخــــــيـــــــراً
لِم َ يأتي اليوم
الذي لا نستطيع فيه إلا التخلي
عن كُل ما نحبب .. ؟!
ونغادر ..
ك باقي المغادرون ..
نغادر بإبتسامة ميالة لـ ِ البكاء
ذلك هو البكاء الفاضح دون أن نعلم
أعتــــــذر عن هذه المتاهـــــات
منقوول لرووعته
الفجر البعيد
تعليق