يآمن عليه آلمتكل ~
قد زآد مآبي من وجل ،
لمآ آجترحت من زلل ~
في عمري آلمضيع /
فآغفر لعبد مجترم ..
وآرحم بكآه آلمنسجم ..
فأنت آولى من رحم ،
وخير مدعو دعي ~
قد زآد مآبي من وجل ،
لمآ آجترحت من زلل ~
في عمري آلمضيع /
فآغفر لعبد مجترم ..
وآرحم بكآه آلمنسجم ..
فأنت آولى من رحم ،
وخير مدعو دعي ~
****،’****
أمآ بعد/
لن آطيل في حديثي فتكثر كلمآتي ~
وتزيد صفحآتي ..
لآنني آعلم يقينآ ، بأن آلآغلبية يستملون آلكلآم آلكثير
وآلموآضيع آلطويلة ~
لن آطيل في حديثي فتكثر كلمآتي ~
وتزيد صفحآتي ..
لآنني آعلم يقينآ ، بأن آلآغلبية يستملون آلكلآم آلكثير
وآلموآضيع آلطويلة ~
****،’****
سأفتتح قولي بقوله تعآلى :
( ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً ) النساء ، 110
( ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً ) النساء ، 110
لآ يخفى علينآ بأن آلآستغفآر ممحآة آلسيئآت بإذن آلله ~
وبإختصآر ،
هي فكرة تم تطبيقها لمدة شهرين تقريبآ ،،،
وهي آلآستغفآر 1000 مرة في آليوم ...
وحبيت غيري يستفيد فصممت جدول يسآعدكم على هآلشي ،
مع طريقة آلآستغفآر ....
وبإختصآر ،
هي فكرة تم تطبيقها لمدة شهرين تقريبآ ،،،
وهي آلآستغفآر 1000 مرة في آليوم ...
وحبيت غيري يستفيد فصممت جدول يسآعدكم على هآلشي ،
مع طريقة آلآستغفآر ....
****،’****
قبل طرح آلجدول بشرح طريقة آلآستغفآر ..
هي 10 آوقآت في آليوم وكل مرة تستغفر 100 مرة
وعند تجميعهآ تجدهآ 1000
هي 10 آوقآت في آليوم وكل مرة تستغفر 100 مرة
وعند تجميعهآ تجدهآ 1000
طبعآ مثل مآتشوفون كل يد فيهآ خمس أصآبع ، كل صبع يحتوي على ثلآث آجزآء /
ومثل مآآنآ موضحة بآلآرقآم ..
عند كل جزء نستغفر 3 مرآت وعند غلق آلآصبع مرة ،
وبذلك يصبح للإصبع آلوآحد من آلآستغفآر 10 ~
وبتطبيق ذلك على آلعشر آصآبع يكون آلمجموع 100 ..
وعند تطبيق هذآ آلآمر عشر مرآت في آليوم يكون آلآلف مرة ~
ومثل مآآنآ موضحة بآلآرقآم ..
عند كل جزء نستغفر 3 مرآت وعند غلق آلآصبع مرة ،
وبذلك يصبح للإصبع آلوآحد من آلآستغفآر 10 ~
وبتطبيق ذلك على آلعشر آصآبع يكون آلمجموع 100 ..
وعند تطبيق هذآ آلآمر عشر مرآت في آليوم يكون آلآلف مرة ~
****،’****
****،’****
.


****،’****
هذه بعض آلآقتبآسآت من كتآب ( طوبى للمستغفرين ) ~
إن آلثمرة آلتي يجتنيهآ آلمستغفر من ورآء استغفاره هي مغفرة ذنوبه وستر عيوبه ،
وهي ثمرة عظيمة لا مراء في ذلك ..
ولإن كآنت الذنوب تتفاوت فيما بينها في قدر الضرر الذي تلحقه بالنفوس ،
فإن ذنب الإصرار يتفوق على غيره بأنه الهلاك المحقق لمن اتصف به
وداوم عليه ولم يقو على تكسيره وهدمه بمعاول الطاعات والقربات ..
وهي ثمرة عظيمة لا مراء في ذلك ..
ولإن كآنت الذنوب تتفاوت فيما بينها في قدر الضرر الذي تلحقه بالنفوس ،
فإن ذنب الإصرار يتفوق على غيره بأنه الهلاك المحقق لمن اتصف به
وداوم عليه ولم يقو على تكسيره وهدمه بمعاول الطاعات والقربات ..
يقول سهل بن عبدالله : الجاهل ميت ، والناسي نائم ، والعاصي سكران ، والمصر هالك .
إن مطالعة سريعة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ،
وكلآم الراسخيم في العلم ،
لتهدينآ إلى حقيقة لا مجال لردها أو الإعراض عنهآ /
وهي : أن المصائب والعقوبات الإلهية التي تصيب بني آدم
إنمآ تكون بسبب مآ تقترفه أيديهم وتكسبه نفوسهم وقلوبهم
من ذنوب ومعاص جزآء وفآقآ ،
وفي هذآ يقول المولى ـ تبارك وتعالى ـ :
(كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا
فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) آل عمران ، 11
وممآ ينسب إلى العباس بن عبدالمطلب ، أو علي بن أبي طآلب ـ رضي الله عنهمآ ـ قول :
( مآنزل بلآء إلا بذنب ، ولآ رفع إلا بتوبة ).
ويقول ابن تيمية – رحمه الله - : والاستغفار من اكبر الحسنات ،
وبابه واسع ، فمن أحس بتقصير في قوله ، أو عمله ، أو حاله ،
أو رزقه ، أو تقلب قلبه ، فعليه بالتوحيد والاستغفار ،
ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص ،
وكذلك إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والأهل والأولاد
والجيران والإخوان فعليه بالدعاء لهم والاستغفار.
وكلآم الراسخيم في العلم ،
لتهدينآ إلى حقيقة لا مجال لردها أو الإعراض عنهآ /
وهي : أن المصائب والعقوبات الإلهية التي تصيب بني آدم
إنمآ تكون بسبب مآ تقترفه أيديهم وتكسبه نفوسهم وقلوبهم
من ذنوب ومعاص جزآء وفآقآ ،
وفي هذآ يقول المولى ـ تبارك وتعالى ـ :
(كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا
فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) آل عمران ، 11
وممآ ينسب إلى العباس بن عبدالمطلب ، أو علي بن أبي طآلب ـ رضي الله عنهمآ ـ قول :
( مآنزل بلآء إلا بذنب ، ولآ رفع إلا بتوبة ).
ويقول ابن تيمية – رحمه الله - : والاستغفار من اكبر الحسنات ،
وبابه واسع ، فمن أحس بتقصير في قوله ، أو عمله ، أو حاله ،
أو رزقه ، أو تقلب قلبه ، فعليه بالتوحيد والاستغفار ،
ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص ،
وكذلك إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والأهل والأولاد
والجيران والإخوان فعليه بالدعاء لهم والاستغفار.
تعليق