جــــديد الفــــــــــــــــتاوي...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عاشقه نفسي


    • Jan 2007
    • 1502

    #1

    جــــديد الفــــــــــــــــتاوي...

    بسم الله الرحمن الرحمن


    أحبتي ...

    في هــذه الزاوية المباركة أحببت أن أضيف


    كل ماهـــو جـــديد في الفتــــــاوي...

    وخاصة مايلتبس على عـــامة الناس من شبهات

    وأمور متعلقة بالحياة الإجتماعية وملامسة لما

    استجد في عصرنا الحديث ..




    شــروط المشاركة في إنزال فتوى:


    1_ أن توافق الشــروط الخاصة بهـــذا القسم .

    2_أن تكون لعلمـــــــــــاء معروفين وثقات.

    3_ أن تكتب الفتوى وإســـم العالم ومصدرها .

    3_ أن تبتعد الفتـــاوى عن الطــائفية والفرق والمذاهب.



    ***وقد رُوعي في انتخاب الجديد من الفتاوى أن يكون مما تعم البلوى به،

    أو يكثر السؤال عنه، أو بياناً لواقعة جديدة..


    وكأول مشـــاركة إخترت لكم هذه الفتوى ....



    العنــــــــــوان:


    << بين الرقية الشرعية والشعوذة >>

    المجيب:


    عبد الرحمن بن ناصر البراك


    عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية



    الفهرسة/ العقائد والمذاهب الفكرية/ نواقض الإيمان/
    السحر والرقى والتمائم والطيرة التاريخ 27/10/1427هـ

    السؤال:

    رجل يقرأ على مرضاه بالرقية الشرعية الصحيحة، ولكن يدعيّ أن معه ولداً عمره لا يتجاوز 14سنة يطلب منه الراقي أن يبحث مع المريض عن جان، فيقوم الولد بإغماض عينه، ثم يمسك بالجني على حد زعمه ثم يحرقه بيده، ويدعي الراقي أن هذا من الكرامات لهذا الولد، أرجو بيان حكم هذه المسألة من الناحية الشرعية؛ لأني سوف أذهب إليه وأناقشه في هذه المسألة.

    الجواب:

    الحمد لله، هذا الراقي الذي يدعي الرقية الشرعية، ثم يدعي أن ولده يستطيع أن يحبس الجني ويحرقه، الظاهر أنه دجال مموه، يخلط الحق بالباطل ويلبس على الناس.
    وكرامات الأولياء حق، لكن الشأن في ثبوت ذلك، وليس كل خارق يكون كرامة، بل من الخوارق ما يجري على أيدي السحرة والدجالين والعرافين. ولعل هذا الراقي وولده منهم، وأن ما يتم على يدي ذلك الصبي هو من تعاون الشياطين. فإن الشياطين يستجيبون لمن يطيعهم ويخدمونه ويحققون له بعض مآربه، ويموهون على الناس حتى يتعلقوا بهذا الدجال.
    فلا يحل لك أيها السائل أن تذهب إليه وهذه حاله.
    نسأل الله السلامة والعافية، وفي عباد الله الصالحين المعروفين بالاستقامة من يمكن الاستغناء برقيته عن رقية هؤلاء الدجالين الملبسين على الناس، الضالين، المضلين، كفانا الله شرهم أجمعين. والله أعلم.



    وفي الخـــتام:


    أرجـــو من الإدارة تثبيت الموضـــــوع

    لتعمّ الفائدة...


  • البرنس


    • Mar 2006
    • 4879

    #2
    عاشقه جزاج الله خير ع الموضوع المهم

    ويستاهل التثبيت

    مشكووووووووره ياغاليه



    البرنس
    [motr1]~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~للتـــواصـــل~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~[/motr1]


    [frame="4 60"][motr]Turky_454@hotmail.com[/motr][/frame]

    تعليق

    • عاشقه نفسي


      • Jan 2007
      • 1502

      #3
      الله يجازيك بمثله

      يسلموووو اخوي البرنس على المرور الرائع


      تعليق

      • رجـاوي


        • Apr 2005
        • 3266

        #4
        جزاكِ الله خيراً على الموضوع المفيد

        وجعله الله بميزان حسناتك

        ______________
        النياحه على الميت

        السؤال : إني قلت لأخي: "إذا توفيت لا تبكوا عليّ، ولا تذيعوا بالميكرفون" وأنا أخاف أن يفعلوا ذلك، فما توجيهكم لهم جزاكم الله خيراً؟


        المفتي: عبدالعزيز بن باز


        الإجابة: الواجب على المسلمين في هذه الأمور الصبر والاحتساب، وعدم النياحة، وعدم شق الثوب، ولطم الخد، ونحو ذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية "، ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: "أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة"، وقال: " النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب" (رواه مسلم في الصحيح).

        والنياحة هي رفع الصوت بالبكاء على الميت، وقال صلى الله عليه وسلم: "أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة "، و"الحالقة": هي التي تحلق شعرها عند المصيبة، أو تنتفه، و"الشاقة": هي التي تشق ثوبها عند المصيبة، و"الصالقة": هي التي ترفع صوتها عند المصيبة.

        وكل هذا من الجزع، فلا يجوز للمرأة ولا للرجل فعل شيء من ذلك، والواجب على أهلك أيتها السائلة أن يقبلوا هذه الوصية، ويحذروا من النياحة عليك لأن النياحة تضرهم وتضر الميت، كما في الحديث الصحيح: " الميت يعذب في قبره بما نيح عليه"، فلا يجوز لهم النياحة على الميت.

        أما البكاء بدمع العين، وحزن القلب فلا حرج فيه، إنما الممنوع رفع الصوت بالصياح لقول النبي صلى الله عليه وسلم لما مات ابنه إبراهيم: " العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون"، وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا -وأشار إلى لسانه- أو يرحم ".

        تعليق

        • عاشقه نفسي


          • Jan 2007
          • 1502

          #5
          تسلمين اختي رجاااوي على المشا ركة الطيبه

          ومشكورة على المرور الرائع


          تعليق

          يعمل...