تويت
أنا اليوم عندي لكم نمادج من اختبارات سابقة
الشرعية الاسلامية
المـادة : التربية الإسلامية الفصل الدراسي 2000 /2001 م
أولاً : التفسير
أجب عن الأسئلة الآتية :
قال تعالى : ( يا ايها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شئ قدير ) .
اقرأ الآيتين جيداً ثم أجب عن الآتي :
أ – اكتب سبب نزول الآيتين .
ب- ما الذي ينكره الله سبحانه وتعالى على المؤمنين في قوله ( مالكم ) وقوله ( أرضيتم ) ؟
ج- لماذا كان المتباطئ عن الجهاد إنما يضر نفسه ولايضر الله تعالى أو رسوله ؟ وضح ذلك .
السؤال الثاني:
قال الله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والأرض وما تغن الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون فهل ينتظرن إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظر إني معكم من المنتظرين ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقاً علينا ننج المؤمني قل يا أيها الناس إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد الذين تعبدون من دون الله ولكن أعبد الله الذي يتوفاكم وأمرت أن أكون من المؤمنين ) .
أ – ما المراد بـ ( أيام ) ؟
ب- الكون هو كتاب الله المنظور ، فبم أمر الله عباده تجاهه ؟
ج- حدّد من الآيات ما يوافق الآتي :
1- العاقبة للمتقين أو المؤمنين.
2- ثبات المؤمنين على الحق حتى ولو كفر به الناس.
السؤال الثالث :
قال الله تعالى : ( وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علي الملائكة أونرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتواً كبيرا يوم يرن الملائكه لابشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجورا وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً ) .
أ – وضح شبهة الكافرين في الآية الأولى .
ب- كيف توجّه قوله تعالى : ( حجراً محجوراً ) إذا نسب إلى الكافرين أو إلى الملائكة ؟
ج- بيّن القاعدة العقائدية المستنبطةمن قوله تعالى ( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً ).
السؤال الرابع :
قال الله تعالى : ( وقال الذي آمن ياقوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد ياقوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرارمن عمل سيئة فلا يجزى إلامثلها ومعمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ) .
أ - ما معنى ( بغير حساب ) ؟
ب– الآيتان الأولى والثانية فيهما دعوة وحث وتحذير ، استخلص منهما ما يفيد ذلك كله .
ج – الآية الأخيرة فيها دليل على عدل الله سبحانه وتعالى ورحمته ، وضحهما .
السؤال الخامس :
قال الله تعالى: ( يا أيهاالذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم والذين كفروا فتعساً لهم وأضل أعمالهم ذلك بأنهم كروا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم أفلم يسيروا في الأرض فينظر كيف كان عاقبه الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها ) .
أ – ما معنى ( فتعساً لهم ) ؟ وإلام يرجع الضمير في قوله تعالى ( أمثالها ) ؟
أجب عن إحدى الفقرتين ( ب أو ج ) :
ب- علل لما يأتي : نصر الله لعباده المؤمنين بطلان أعمال الكافرين .
ج – اذكر أمرين مما ترشد إليه الآيات .
ثانيا : الحديث
أجب عن الأسئلة الآتية :
السؤال الأول :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله : ( تضمّن الله لمن خرج ………….) اكتب الحديث إلى نهايته .
السؤال الثاني :
عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه - عن النبي قال : (( لا يمنعن رجلاً منكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه وعلمه )) . وفي رواية : (( إذا رآه وعلم أوامره أو سمعه )) . وزاد في رواية : (( فإنه لا يقرب من أجل ، ولا يباعد من رزق ، أن يقول بحق أو يذكّر بعظيم )) .
أ – ما الذي أمر به النبي ؟ وما الذي نهى عنه ؟
ب- ما الذي يفيده قوله صلى الله عليه وسلم ( إذا رآه وعلمه ) ؟
ج – كيف عالج النبي مشكلة الخوف عن قول الحق ؟
د- يعتبر الملتزم بالحق المجاهر به في مقدمة الشهداء ، دلل على ذلك من السنة النبوية .
السؤال الثالث : عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال : (( آخى النبيبين سلمان وأبي الدرداء ، فزار سلمان أبا الدرداء ، فرأى أم الدرداء متبذلة فقال لها : ما شأنك ؟ قالت : أخوك أبو الدرداء ليس له حاجة في ا لدنيا ، فجاء أبو الدرداء فصنع له طعاماً فقال : كل ، فإني صائم ، فقال سلمان : ما أنا بآكل حتى تأكل ، فأكل ، فلما كان الليل ذهب أبوالدرداء يقوم الليل ، قال سلمان : نم ، فنام ، ثم ذهب يقوم ، فقال : نم ، فلما كان من آخر الليل ، قال سلمان : قم الآن ، فصليا ، فقال له سلمان : (( إن لربك عليك حقاً ، ولنفسك عليك حقا ، ولأهلك عليك حقا ، فأعط كل ذي حق حقه )) . فأتى النبي فذكر ذلك له ، فقال (( صدق سلمان )) .
أ – ما اسم أبي الدرداء ؟ وما المراد بقوله ( متبذلة ) ؟
ب- وضح ما الذي يريده النبي للمسلم في هذا الحديث .
ج – بيّن من الحديث ما يوافق الآتي : -
1- التناصح وبيان الحق من حقوق الأخوة الإسلامية .
2- الرسول أنموذج التأسي والاقتداء في كل شئ .
السؤال الرابع : عن أبي نضرة ، حدثني من سمع خطبة رسول الله - وسط أيام التشريق – فقال :
(( يا أيها الناس ، إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا أعجمي على عربي ، ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى )) .
أ - حدّد المراد بأيام التشريق .
ب?- ما ميزان التفاضل عند الله عز وجل ؟
ج – ذكر النبي سببين لعدم جواز الافتخار، فما هما ؟
د – اذكر أمرين يرشد إليهما النص الذي أمامك .
السؤال الخامس : عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن رسول الله قال : (( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها ، وأصاب بعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم ، فآذوهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا ، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً ) .
أ – للنعمان بن بشير فضيلة يتميز بها عن غيره من الأنصار ، اذكرها .
ب- ما معنى ( القائم على حدود الله ) ؟
ج- قد يحتج بعض الناس لتسويغ عمله السيئ بالحرية الشخصية ، كيف ترد على ذلك ؟
د- أجب عن إحدى الفقرتين :
1- وضح الخطورة التي تترتب على تقصير دعاة التربية والإصلاح في دعوة المجتمع وهدايته .
2- عنوان الدرس ( المسؤولية التضامنية ) كيف تتحقق تلك المسؤولية في ظل فهمك للحديث والموضوع ؟
ثالثاً : البحوث الإسلامية
أجب عن الأسئلة الآتية :
السؤال الأول : أ – ما معنى الجهاد بالمفهوم الخاص ؟
ب- يجب أن يكون الجهاد ماضياً إلى يوم القيامة لسببين اثنين ، فما هما ؟
ج – مرّ الجهاد في الإسلام بأربع مراحل ، اذكرها .
السؤال الثاني : أ – قارن بين الهدنة والصلح من حيث التعريف .
ب- يستدل بعض الأعداء بقوله تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل
ترهبون به … ) ، على أن الإسلام دين الإرهاب ، فما ردك على ذلك ؟
ج – استدل على ما يأتي : -
1- التولي يوم الزحف حرام .
2- الأسير وإن كان كافراً إلا أنه يجب أن تحترم كرامته وإنسانيته .
د- على أي شئ يمكن أن تستدل بالنصين التاليين في موضوع الجهاد :
1- ( فضل الله المجاهدين بأموالهم وانفسهم على القاعدين درجة وكلاً وعد الله الحسنى).
2- ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ) .
السؤال الثالث : أ – بيّن مهمة الرسول كما جاء في قوله تعالى ( ويزكيهم ) .
ب- من ميزات التربية النبوية ( أنها اهتمت بالتوازن في رعاية جوانب حياة الإنسان
المختلفة ) . اشرح هذه العبارة .
السؤال الرابع : أ – ما المقصود بالغزو الفكري ؟
ب- قامت الدراسات الاستشراقية بالتشكيك في نبوة محمد ، والحديث النبوي ، واللغة
العربية ، وشوهت تاريخنا الإسلامي . وضح كيف كان التشكيك والتشويه للأمور الأربعة.
ج- أجب عن إحدى الفقرتين : -
1- علل غزو الجيوش الصليبية لبلاد الإسلام .
2- وضح خطورة دراسة الطلاب المسلمين في أقسام الدراسات الشرقية بجامعات أوروبا.
الشرعية الاسلامية
المـادة : التربية الإسلامية الفصل الدراسي 2000 /2001 م
أولاً : التفسير
أجب عن الأسئلة الآتية :
قال تعالى : ( يا ايها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شئ قدير ) .
اقرأ الآيتين جيداً ثم أجب عن الآتي :
أ – اكتب سبب نزول الآيتين .
ب- ما الذي ينكره الله سبحانه وتعالى على المؤمنين في قوله ( مالكم ) وقوله ( أرضيتم ) ؟
ج- لماذا كان المتباطئ عن الجهاد إنما يضر نفسه ولايضر الله تعالى أو رسوله ؟ وضح ذلك .
السؤال الثاني:
قال الله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والأرض وما تغن الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون فهل ينتظرن إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظر إني معكم من المنتظرين ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقاً علينا ننج المؤمني قل يا أيها الناس إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد الذين تعبدون من دون الله ولكن أعبد الله الذي يتوفاكم وأمرت أن أكون من المؤمنين ) .
أ – ما المراد بـ ( أيام ) ؟
ب- الكون هو كتاب الله المنظور ، فبم أمر الله عباده تجاهه ؟
ج- حدّد من الآيات ما يوافق الآتي :
1- العاقبة للمتقين أو المؤمنين.
2- ثبات المؤمنين على الحق حتى ولو كفر به الناس.
السؤال الثالث :
قال الله تعالى : ( وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علي الملائكة أونرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتواً كبيرا يوم يرن الملائكه لابشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجورا وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً ) .
أ – وضح شبهة الكافرين في الآية الأولى .
ب- كيف توجّه قوله تعالى : ( حجراً محجوراً ) إذا نسب إلى الكافرين أو إلى الملائكة ؟
ج- بيّن القاعدة العقائدية المستنبطةمن قوله تعالى ( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً ).
السؤال الرابع :
قال الله تعالى : ( وقال الذي آمن ياقوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد ياقوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرارمن عمل سيئة فلا يجزى إلامثلها ومعمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ) .
أ - ما معنى ( بغير حساب ) ؟
ب– الآيتان الأولى والثانية فيهما دعوة وحث وتحذير ، استخلص منهما ما يفيد ذلك كله .
ج – الآية الأخيرة فيها دليل على عدل الله سبحانه وتعالى ورحمته ، وضحهما .
السؤال الخامس :
قال الله تعالى: ( يا أيهاالذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم والذين كفروا فتعساً لهم وأضل أعمالهم ذلك بأنهم كروا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم أفلم يسيروا في الأرض فينظر كيف كان عاقبه الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها ) .
أ – ما معنى ( فتعساً لهم ) ؟ وإلام يرجع الضمير في قوله تعالى ( أمثالها ) ؟
أجب عن إحدى الفقرتين ( ب أو ج ) :
ب- علل لما يأتي : نصر الله لعباده المؤمنين بطلان أعمال الكافرين .
ج – اذكر أمرين مما ترشد إليه الآيات .
ثانيا : الحديث
أجب عن الأسئلة الآتية :
السؤال الأول :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله : ( تضمّن الله لمن خرج ………….) اكتب الحديث إلى نهايته .
السؤال الثاني :
عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه - عن النبي قال : (( لا يمنعن رجلاً منكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه وعلمه )) . وفي رواية : (( إذا رآه وعلم أوامره أو سمعه )) . وزاد في رواية : (( فإنه لا يقرب من أجل ، ولا يباعد من رزق ، أن يقول بحق أو يذكّر بعظيم )) .
أ – ما الذي أمر به النبي ؟ وما الذي نهى عنه ؟
ب- ما الذي يفيده قوله صلى الله عليه وسلم ( إذا رآه وعلمه ) ؟
ج – كيف عالج النبي مشكلة الخوف عن قول الحق ؟
د- يعتبر الملتزم بالحق المجاهر به في مقدمة الشهداء ، دلل على ذلك من السنة النبوية .
السؤال الثالث : عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال : (( آخى النبيبين سلمان وأبي الدرداء ، فزار سلمان أبا الدرداء ، فرأى أم الدرداء متبذلة فقال لها : ما شأنك ؟ قالت : أخوك أبو الدرداء ليس له حاجة في ا لدنيا ، فجاء أبو الدرداء فصنع له طعاماً فقال : كل ، فإني صائم ، فقال سلمان : ما أنا بآكل حتى تأكل ، فأكل ، فلما كان الليل ذهب أبوالدرداء يقوم الليل ، قال سلمان : نم ، فنام ، ثم ذهب يقوم ، فقال : نم ، فلما كان من آخر الليل ، قال سلمان : قم الآن ، فصليا ، فقال له سلمان : (( إن لربك عليك حقاً ، ولنفسك عليك حقا ، ولأهلك عليك حقا ، فأعط كل ذي حق حقه )) . فأتى النبي فذكر ذلك له ، فقال (( صدق سلمان )) .
أ – ما اسم أبي الدرداء ؟ وما المراد بقوله ( متبذلة ) ؟
ب- وضح ما الذي يريده النبي للمسلم في هذا الحديث .
ج – بيّن من الحديث ما يوافق الآتي : -
1- التناصح وبيان الحق من حقوق الأخوة الإسلامية .
2- الرسول أنموذج التأسي والاقتداء في كل شئ .
السؤال الرابع : عن أبي نضرة ، حدثني من سمع خطبة رسول الله - وسط أيام التشريق – فقال :
(( يا أيها الناس ، إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا أعجمي على عربي ، ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى )) .
أ - حدّد المراد بأيام التشريق .
ب?- ما ميزان التفاضل عند الله عز وجل ؟
ج – ذكر النبي سببين لعدم جواز الافتخار، فما هما ؟
د – اذكر أمرين يرشد إليهما النص الذي أمامك .
السؤال الخامس : عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن رسول الله قال : (( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها ، وأصاب بعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم ، فآذوهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا ، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً ) .
أ – للنعمان بن بشير فضيلة يتميز بها عن غيره من الأنصار ، اذكرها .
ب- ما معنى ( القائم على حدود الله ) ؟
ج- قد يحتج بعض الناس لتسويغ عمله السيئ بالحرية الشخصية ، كيف ترد على ذلك ؟
د- أجب عن إحدى الفقرتين :
1- وضح الخطورة التي تترتب على تقصير دعاة التربية والإصلاح في دعوة المجتمع وهدايته .
2- عنوان الدرس ( المسؤولية التضامنية ) كيف تتحقق تلك المسؤولية في ظل فهمك للحديث والموضوع ؟
ثالثاً : البحوث الإسلامية
أجب عن الأسئلة الآتية :
السؤال الأول : أ – ما معنى الجهاد بالمفهوم الخاص ؟
ب- يجب أن يكون الجهاد ماضياً إلى يوم القيامة لسببين اثنين ، فما هما ؟
ج – مرّ الجهاد في الإسلام بأربع مراحل ، اذكرها .
السؤال الثاني : أ – قارن بين الهدنة والصلح من حيث التعريف .
ب- يستدل بعض الأعداء بقوله تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل
ترهبون به … ) ، على أن الإسلام دين الإرهاب ، فما ردك على ذلك ؟
ج – استدل على ما يأتي : -
1- التولي يوم الزحف حرام .
2- الأسير وإن كان كافراً إلا أنه يجب أن تحترم كرامته وإنسانيته .
د- على أي شئ يمكن أن تستدل بالنصين التاليين في موضوع الجهاد :
1- ( فضل الله المجاهدين بأموالهم وانفسهم على القاعدين درجة وكلاً وعد الله الحسنى).
2- ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ) .
السؤال الثالث : أ – بيّن مهمة الرسول كما جاء في قوله تعالى ( ويزكيهم ) .
ب- من ميزات التربية النبوية ( أنها اهتمت بالتوازن في رعاية جوانب حياة الإنسان
المختلفة ) . اشرح هذه العبارة .
السؤال الرابع : أ – ما المقصود بالغزو الفكري ؟
ب- قامت الدراسات الاستشراقية بالتشكيك في نبوة محمد ، والحديث النبوي ، واللغة
العربية ، وشوهت تاريخنا الإسلامي . وضح كيف كان التشكيك والتشويه للأمور الأربعة.
ج- أجب عن إحدى الفقرتين : -
1- علل غزو الجيوش الصليبية لبلاد الإسلام .
2- وضح خطورة دراسة الطلاب المسلمين في أقسام الدراسات الشرقية بجامعات أوروبا.
تعليق